الصفحه ٧٦ : ، إفعل
وأخرجني معك) فخرج بها ليلا حتى أتى حسينا ، فأقام معه.
ولما شارك زوجها في القتال وقتل رجلين
من
الصفحه ١٢٣ : : ٥ / ٣٧٩).
٢
ـ عبد الله بن بقطر : (حميري من عرب الجنوب)
كانت أمه حاضنة للحسين ، ذكره ابن حجر
في الاصابة
الصفحه ١٨٧ : وتحطيمها
بشكل نهائي ، واخراجها من دائرة الحياة الاسلامية ، فإنه قد أفلح في فضحها ، وبيان
زيفها على الصعيد
الصفحه ٢٩ :
وينبغي أن ننوه بأن السيد محسن الامين
هو الوحيد من بين المؤلفين في الموضوع الذي استقصى أسماء الشهدا
الصفحه ٢١٥ :
ولذا فإننا نرجح أن أكثر من شارك في
ثورة كربلاء من الحجازيين غير الهاشميين ـ كان من موالي بني هاشم
الصفحه ٥٣ : رؤيته البصرية ولا يستند إلى الاحصاء ، كما نؤكد أن ثمة
من شبان الهاشميين من استشهد فيما بعد ، ولم يكن
الصفحه ١٨٩ :
ولا شك في أن السلطة وأعوانها من
الزعماء التقليديين كانوا يعرفون خطورة هذه النخبة ، فهي نخبة لا
الصفحه ١٩٦ :
عرب الشمال وعرب
الجنوب
يغلب على الثوار غير الهاشميين أنهم من
اليمن ، من عرب الجنوب.
وربما كان
الصفحه ٧ :
المنافع ويبادلهم الخدمات ، ولكن من منطلق ذاتي محض ، لا ينظر إلى مصالحهم وإلى
سعادتهم أو شقائهم ، وإنما
الصفحه ٣٣ :
باعتبارهم هاشميين (يلاحظ
أنه لم يشترك فيها أحد من بني العباس) ، وهم يعلمون أنهم مدينون للثورة
الصفحه ٣٧ :
مقدمة
كان قد اجتمع إلى الحسين (مدة مقامه
بمكة نفر من أهل الحجاز ونفر من أهل البصرة انضافوا
الصفحه ٢٠٠ :
أن هذا الاستنتاج لا
صحة له على الاطلاق ، ومن المؤكد أن عرب الشمال كانوا يكونون من جمهور الثورة
الصفحه ٢٢٣ :
يكشف عن إيمان بعدالة
القضية وخوف من عواقب الالتزام بها والعمل من أجلها ، ويبدو أن عبد الله بن مطيع
الصفحه ٢٢٩ :
لماذا قطعت الرؤوس؟ وهل تم ذلك بمبادرة
من عمربن سعد وضباطه أو أنه تم بناء على أوامر من ابن زياد
الصفحه ٨ : من
حياته لهذه القضية ، وهو إنسان يمكن أن يكون شهيدا. هذا الصنف من الناس ، هم الذين
قال الله عزوجل