الصفحه ٤٤ : .
الرواية
الثانية :
رواية عمار الدهني عن أبي جعفر (محمد بن
علي بن الحسين = الامام الباقر) وقد جاء فيها
الصفحه ٤٥ : الحلي هذا العدد ، إلا
أن الرواية عنده تختلف في التأقيت عن رواية عمار ، فرواية عمار تؤقت العدد بساعة
الصفحه ١٦٧ :
أردت زيارة الشهداء رضوان الله عليهم فقف عند رجلي الحسين عليه السلام ، وهو قبر
علي بن الحسين صلوات الله
الصفحه ٢٠٩ : عمله السري ضد الامويين.
ولما قتل ابراهيم بن محمد (الامام) في
سجنه في حران ، خاف أخواه (أبو جعفر
الصفحه ٥٣ : ، في الوقت الذي تحكي عنه الرواية
، ظاهرا في الموقف عند الصباح ، بسبب صغر سنه.
ورواية أبي مخنف
الصفحه ٥٤ :
متفاوتة عند الناس في
ذلك الحين (١).
وإذا اخرجنا الهاشميين من العدد الذي ذكره المسعودي للقتلى يبقى
الصفحه ١٤٧ : ) بأسنادها إلى جدي أبي
جعفر محمد بن الحسن الطوسي رحمة الله عليه ، قال حدثنا الشيخ أبو عبد الله محمد بن
أحمد
الصفحه ٢٠٥ : وقودها من بني هاشم كان من الطالبيين
: من أبناء علي بن أبي طالب ، وجعفر بن أبي طالب ، وعقيل بن أبي طالب
الصفحه ٧٢ :
الطبري ، وكذلك الذين ذكروا في مصدرين اثنين من الصمادر الثانوية بعد التأكد من
عدم أخذ إحداهما عن الآخر أو
الصفحه ٤٨ : وأربعين راجلا)
(١).
والدينوري يرجع إلى مصدر آخر غير مصدر
أبي مخنف في روايته هذه.
ومنهم اليعقوبي ، قال
الصفحه ١٨٢ : الاسماء التي انفردت بها دون بقية المصادر ، بل لا بد من ضم
مصدر آخر إليها بالنسبة إلى أي إسم من الاسما
الصفحه ١٧ : الرجبية. وفصل مهم في تحقيق حال الزيارتين من حيث كونهما مصدرين
لهذا البحث رجحنا فيه الاخذ بالزيارة المنسوبة
الصفحه ٢٤ :
خلال حكاية حادث أو تصوير موقف من المواقف. كما أنها مصدر رئيسي للاحداث المتصلة
بهؤلاء الشهداء وخصومهم
الصفحه ٥٥ : /
هامش صفحة ٢٦٠) أن الرواية موجودة أيضا في مصدرين آخرين هما : سير أعلام النبلاء
للذهبي ج ٣ ص ٢١٠ ، ولم
الصفحه ٦٨ : وبمن معه) المصدران المذكوران
في هامش رقم (١).
(٢) لطبري : ٥ / ٤٤٩.
وقد أورد ابن نما الحلي إسم هذا