الصفحه ٢١ :
ـ ١ ـ
من الابعاد التي لم تدرس في ثورة الحسين
عليه السلام بعدها البشري ـ إذا صح التعبير ـ نعني
الصفحه ٦٠ : دلالتين لعدد الرؤوس : إحداهما
دلالته على عدد أصحاب الحسين ، وثانيتهما دلالته على عدد القتلى.
وإذا صح هذا
الصفحه ١٨٠ : تتصل بالجاهلية بشكل أو
بآخر.
وهكذا يتبين لنا كيف أن (الظاهرة
الثقافية الاسمية) ـ إذا صح التعبير ـ في
الصفحه ٢٠٠ :
أن هذا الاستنتاج لا
صحة له على الاطلاق ، ومن المؤكد أن عرب الشمال كانوا يكونون من جمهور الثورة
الصفحه ٧٣ : ) (٤).
وذكره سيدنا الاستاذ في معجم رجال
الحديث (٥).
ومن المؤكد أن هذا هو مراد الذين عبروا
ب (.. ثم خرج غلام
الصفحه ٧٤ : ، وابن البرفي الاستيعاب ، والجزري
في أسد الغابة ونص على مقتله مع الحسين.
(٣) معجم رجال الحديث
: ٣ / ٢٣٢
الصفحه ١١٦ : في نسخة الاقبال (الخزاعي).
وذكر سيدنا الاستاذ نقلا عن الرجبية (معجم
رجال الحديث : ٦ / ٢٠٥) ونحن نشك
الصفحه ١١٧ :
نقلا عنها (معجم رجال الحديث : ٧ / ٢٩٦) وفي نسخة الاقبال (زهير بن سيار).
٨ ـ زهير بن
سليمان :
ذكر في
الصفحه ٢٣ : المصادر التي من شأنها أن توفر مادة
هذه الدراسة هي :
١
ـ كتب الرجال الموضوعة لمعرفة حال
رواة الحديث من
الصفحه ٢٥ : م).
٤
ـ معجم رجال الحديث وتفصيل طبقات الرواة
لسيدنا الاستاذ السيد أبو القاسم الخوئي ، وهو من أحدث الكتب المؤلفة
الصفحه ٣٤ : مختلفة. وربما كانت هذه الكتابات ، إلى جانب
الحديث والسيرة ، إحدى المراحل الهامة التي تطورت إليها كتابة
الصفحه ٣٩ : في الشياح بمناسبة
عاشوراء وذلك مساء يوم الاثنين ـ ٢٠ / ١ / ١٩٧٥ ، وذلك عند الحديث عن كتاب الامام
الصفحه ٤٠ : سيصير إلى العلويين أو ـ إلى الهاشميين بوجه عام ، ففي حديث لبطة
بن الفرزدق الشاعر أن عبد الله بن عمرو بن
الصفحه ٤٥ : ، والمفروض أنه قد تلقي صورة حية ودقيقة لما حدث ، فقد
طلب الحديث بقوله (حدثني عن مقتل الحسين كأني حضرته) ولذا
الصفحه ٤٧ : خرج مع الحسين من
مكة وأنه كان اثنين وثمانين رجلا. وكررها الخوارزمي بصيغة التمريض : (قيل) ، في
حديثه عن