الصفحه ١٨٧ : الكتب ـ رقم النص : ٣٢. ومما قاله عز الدين بن
أبي الحديد في شرحه تعليقا على هذا النص :
((وعولوا على
الصفحه ٢٧ :
أعثم ، أبي محمد أحمد
، التوفي سنة ٣١٤ ه ، وإذن فهي في مستوى روايات الطبري وأخباره تتسم بالموضوعية
الصفحه ٢٣٥ :
كتب للمؤلف
١ ـ نظام الحكم والإِدارة في الإِسلام
٢ ـ دراسات في نهج البلاغة
٣ ـ ثورة الحسين
الصفحه ١٧٣ : الظروف تولد مصطلح (الناحية) للاشارة إليه في المكاتبات
والحديث. وهذا لا ينافي أن يكون اختيار هذه الوسيلة
الصفحه ٤٠ : :
٢٤٨. ويبدو أنه قد كان يسود في تلك الايام ، حتى في أوساط الخاصة من الناس ، الاعتقاد
بأن أمر الخلافة
الصفحه ١٨٦ : مستميتين ..) (١).
إن (فرسان المصر) في مجتمع محارب ، وهو
ما كانه المجتمع العربي الاسلامي في ذلك الحين
الصفحه ١٩٤ :
وكان الموالي يتحركون نحو الثورة بدافع
من الرغبة في تغيير واقعهم السئ بواقع عاشوه في أيام الامام
الصفحه ٦٦ :
وإذن فلا بد أن
الجميع كانوا في حالة تهيئة للقتال في وقت واحد وفي موقف واحد.
ولدينا نص نقله
الصفحه ٣٩ : في أصحابه الذين جاءوا معه من مكة (١).
وإنما فعل ذلك لنه ظن أنما اتبعه
___________________
حاول
الصفحه ٥٥ : ، هذا
قبل أن يتحول الحر بن يزيد الرياحي ووعلى هذا فإن نسبة الخطأ في نتيجتنا أو في
رواية أبي مخنف محدودة
الصفحه ١٧٥ :
عشر ـ مع أنها موضوعة
ـ لتكسب صفة القداسة والوثوق في نفوس المؤمنين. وهذه طريقة اتبعها الوضاعون في
الصفحه ١٧٦ : الثاني من القرن
السابع الهجري ، فقد توفي السيد ابن طاووس رحمه الله في سنة ٦٦٤ ه.
ومن هنا فإننا لا
الصفحه ١٣ :
الشهادة التي رزقهم
الله إياها ، في حالة من إندفاع الامة نحو مواجهة قوى الطغيان وفي حالة كانت
الصفحه ١٦ :
كما يقتضي طموح كهذا دراسة أكثر اتساعا
وشمولا لمواقف الموالي في ذلك العهد المبكر. لقد كانت النتيجة
الصفحه ٢٩ :
وينبغي أن ننوه بأن السيد محسن الامين
هو الوحيد من بين المؤلفين في الموضوع الذي استقصى أسماء الشهدا