الصفحه ١٧١ :
صادرة عن الامام
الحادي عشر أبي محمد العسكري (ع).
وقد جزم التستري بهذا الافتراض فقال
الصفحه ٢٠٩ : عمله السري ضد الامويين.
ولما قتل ابراهيم بن محمد (الامام) في
سجنه في حران ، خاف أخواه (أبو جعفر
الصفحه ١٧٠ :
وهذا السند ، كما ترى ، ينتهي إلى ابن
عياش الضعيف ، وإلى المجهولين : أبي منصور ومحمد بن غالب
الصفحه ١٧٤ :
إن هذا الاعتراض ـ وقد أسهبنا في بيان
جوانبه ـ يدعونا إلى الشك في صدور هذه الزيارة عن الامام الحسن
الصفحه ٢٠٨ : بالامام وهو الذي جعل أبا مسلم قائدا للدعوة في خراسان. وقد
قبض مروان بن محمد (الحمار) على إبراهيم في
الصفحه ٢٠٧ : الفرقة الكيسانية كانت تعتقد بإمامة محمد بن الامام علي
بن أبي طالب (المعروف بابن الحنفية) وأن ولا
الصفحه ١٧٣ :
دار الامام الحسن
العسكري وفتشت بحثا عن الامام الثاني عشر ، مما دعاه إلى الاختفاء والغيبة ، وكان
لا
الصفحه ٣٠ : الكثير.
من نماذج ذلك رواية عمار الدهني (١)
عن الامام الباقر أبي جعفر محمد بن علي بن الحسين عليهم السلام
الصفحه ٨٧ : الحديث :
٧ / ٢١٥) وقال نقلا عن النجاشي في ترجمة محمد بن سنان أن زهرا هذا هو جد محمد بن
سنان. وهو من أصحاب
الصفحه ١٩٧ :
الكوفة قد تميزت بهذه الظاهرة اليمنية فإننا نلاحظ أمرا عظيم الدلالة بالنسبة إلى
الامام الحسين عندما أعلن
الصفحه ٢٢٧ : في الكوفة ، وكان من أشرافها البارزين ، كان من شيعة الامام علي بن أبي
طالب وشهد معه حروبه. وكان من
الصفحه ٢٤ : .
٣
ـ كتب المقاتل ، وهي كتب وضعها علماء
أو متأدبون من الشيعة الامامية ، وهي عادة مقصورة على رواية تاريخ
الصفحه ٣٩ : في الشياح بمناسبة
عاشوراء وذلك مساء يوم الاثنين ـ ٢٠ / ١ / ١٩٧٥ ، وذلك عند الحديث عن كتاب الامام
الصفحه ٤٤ : .
الرواية
الثانية :
رواية عمار الدهني عن أبي جعفر (محمد بن
علي بن الحسين = الامام الباقر) وقد جاء فيها
الصفحه ٤٩ : ، أبو محمد أحمد ، المتوفي سنة ٣١٤
وهذه الرواية عن هذا المؤرخ ، فتكون إذن ، رواية في مستوى رواية الطبري