الصفحه ٨٠ :
وخطب رضي الله عنه فقال :
(ألا إن الدنيا قد أدبرتب وآذنت بوداع ،
والآخرة قد أقبلت وآذنت باطلاع
الصفحه ٦٣ :
إنه لعهد النبي الأمي
إلي ألا يحبني إلا مؤمن ، ولا يبغضني إلا منافق».
الترمذي
: حدثنا سفيان بن
الصفحه ٦٦ :
يجيبونه (١)
إلى شئ. فبعث النبي صلىاللهعليهوسلم
علي بن أبي طالب ، وأمره أن يقفل خالدا ومن اتبعه إلا من
الصفحه ٨٥ : في
الاسلام ثلمة إلى يوم القيامة ، لا يسدها إلا خلف مثله. وطالب العلم تشيعه
الملائكة من السما
الصفحه ٣٠ : .
فقال «الحمد لله الذي هدى بنا أولكم ، وحقن بنا دماء آخركم. ألا إن أكيس الكيس
التقى ، أعجز العجز الفجور
الصفحه ٦٩ :
ماذا أقاتل الناس؟ قال : «قاتلهم حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول
الله. فإذا فعلوا ذلك فقد
الصفحه ٧٩ : الرياح. وكان الله
على كل شئ مقتدرا» (١)
، مع أن أمرا لم يكن منها في حبرة إلا أعقبته بعدها عبرة. ولم يبق
الصفحه ٨٩ : ورد عليه مال لم يبق من شيئا إلا قسمه ، ولا
يترك في بيت المال منه إلا ما يعجز عن قسمه في يومه ذلك
الصفحه ٩٤ : وينتقصونه
، فما زاده الله بذلك إلا سموا وعلوا ومحبة عند العلماء. وذكر الطبري قال : نا
محمد ابن عبيد المحاربي
الصفحه ٩٥ :
الى ذلك ، فإن بني
مروان شتموه ستين سنة ، فلم يزده الله بذلك إلا رفعة ، وإن الدين لم يبن شيئا
الصفحه ١٠٠ :
إيمانا إلى مشاشته) (٣).
وروى مسروق عن عائشة قالت : ما من أحد من أصحاب محمد أشاء أن أقول فيه إلا قلت ، إلا
الصفحه ١٠٦ :
فكن عبد الله
المقتول. قال أيوب : ولا أعلمه إلا قال : ولا تكن عبد الله القاتل قالوا : أأنت
سمعت هذا
الصفحه ١٢٣ :
وقالت أم الهيثم بنت العريان المخعية (١)
ترثيه :
ألا يا عين ويحك أسعدينا
ألا
الصفحه ٩ : : علي بن أبي طالب ابن عمه. قلت : ما هذا الذي
يصنع؟ قال : يصلي. وهو يزعم أنه نبي ، ولم يتبعه على أمره إلا
الصفحه ١٢ : من هؤلاء الآيات ، ولم
يبق منهم رجل إلا وقد وضع على رأسه ترابا. ثم انصرف إلى حيث أراد. فأتاهم آت ممن