الصفحه ٦٠ : ؟ قال
: «نعم». أخرج هذا الحديث الترمذي عن محمد بن بشار ، عن يحيى بن سعيد القطان عن
فطر.
وأشهر ولد محمد
الصفحه ٣٥ :
الأئمة مالك والبخاري ومسلم والترمذي. غيرهم.
وخرج محمد وابراهيم على أبي جعفر
المنصور ، وغلبا على المدينة
الصفحه ٢١ :
الصاغاني قال : نا
محمد بن عمر القصباني قال : نا عبد الوارث عن أيوب ، عن عكرمة ، عن ابن عباس أن
الصفحه ٢٤ : .
مسلم
: حدثني عبد الله بن الرومي اليمامي
وعباس بن عبد العظيم العنبري قالا : نا النضر بن محمد قال : نا
الصفحه ٥٣ :
ابن محمد إلى ماله
بالفرع. فلم يزل هنالك مقيما متنحيا عما كانوا فيه ، حتى قتل محمد. فلما قتل محمد
الصفحه ٥٧ : عنه الحديث. روى عن عمر بن الخطاب ، وكان له عقب
بالمدينة. ومن ولده محمد. وأمه أسماء بنت عقيل بن أبي
الصفحه ٩٥ : ، فهدمته
الدنيا. وإن الدنيا لم تبن شيئا إلا عادت على ما بنت فهدمته.
وحدث محمد بن اسحاق السراج : نا محمد
الصفحه ٨ : صلىاللهعليهوسلم : «أولكم ورودا علي
الحوض أولكم إسلاما علي بن أبي طالب».
وحدث عبد العزيز بن محمد الدراوردي قال
الصفحه ١٦ : وأجلسها في مجلسه. كما كانت تصنع هي به صلىاللهعليهوسلم.
وقال ابن السراج محمد بن اسحاق بن
ابراهيم أبو
الصفحه ١٨ : التواريخ والأثار ، وقاله مسلم في
الصحيح ، وقال ذلك محمد بن علي أبو جعفر الباقر وابن هشام.
وقال محمد بم
الصفحه ٢٠ : ، رأسه ، وأمر أن يتصدق بزنته فضة.
مالك عن جعفر بن محمد عن أبيه أنه قال :
وزنت فاطمة بنت رسول الله
الصفحه ٢٨ : عند الحسن دخل على الحسين فقال : امدد
يدك نبايعك. فقال له الحسين : أما ما دام أبو محمد حيا فلا.
وكان
الصفحه ٣٢ :
منه ، محمد صلىاللهعليهوسلم.
كانت وفاة الحسن بالمدينة في شهر ربيع
الأول سنة تسع وأربعين ، وهو
الصفحه ٣٤ :
ومن ولد عبد الله بن حسن : ابراهيم ، ومحمد
، وإدريس. فأما ابراهيم ومحمد فكانت لهما فطنة وذكاء في
الصفحه ٥٢ : دعاه التقصير إلى العقوق. وإن شر الأباء من دعاه البر إلى
الإفراط.
وولد محمد الباقر جعفرا وهو الصادق