الصفحه ٢٦ : أشهر ، تمت بها ثلاثون سنة للخلافة.
روى «سفينة» (١)
مولى رسول الله صلىاللهعليهوسلم
عن النبي
الصفحه ٣٤ : خلافة أبي
العباس السفاح ، وروي عنه الحديث وكان من الثقات ، وأكثر روايته عن أبيه. وأبوه
طاووس : كان من
الصفحه ٣٥ : .
وأما ادريس بن عبد الله (٢)
أخوهما فهو الذي صار إلى أرض البرير بالمغرب هاربا في خلافة هارون الرشيد. وولد
الصفحه ٤٢ :
الكوفة : «هلم إلينا
يا بن رسول الله ، فأنت أحق بالخلافة من يزيد الخمور» ، وكتبوا بيعتهم. فلما أراد
الصفحه ٥٥ : الخلافة ، وأنت ابن أمة ففال له : إن الله
وضع بالإسلام النقيصة ، ورفع به الخسيسة. هذا اسماعيل أمه هاجر
الصفحه ٥٩ : أبي منهما». وولد لسنتين بقيتا من خلافة عمر. وروى فطر عن
منذر الئوري عن محمد بن
الصفحه ٧١ : ». وهو أحد الأربعة الذين
أمر رسول الله أن يؤخذ القرآن عنهم. توفي بالمدينة سنة ٣٠ في خلافة عثمان ، وقيل
الصفحه ٨٦ : والمشاهد كلها. توفي بالكوفة
في خلافة علي سنة ٣٧ ، وكان عمره ثلاثا وسبعين سنة.
تهذيب الأسماء : ١ / ١٧٥
الصفحه ٩٤ : ، ليس فيه خلاف. روى ١٨٨ حديثا.
تهذيب الأسماء ١ / ٢٣٨
الصفحه ٩٨ :
وبويع لعلي ، رضي الله عنه ، بالخلافة
يوم قتل عثمان ، رحمه الله ، واجتمع على بيعته المهاجرون
الصفحه ١٠٣ : ، والله يقول : (إن الحكم إلا لله). ثم اجتمعوا ، وشقوا عصا
المسلمين ، ونصبوا راية الخلاف ، وسفكوا الدما
الصفحه ١١٥ : ، وكان
قاضيا في خلافة عثمان. روى عن النبي حديثا واحدا.
أسد الغابة : ٤ / ٤٠٨
الصفحه ١٢٠ : على
خلاف ما قلت لك فأضرب عنقي. فوصل