الصفحه ١٥ : وأبي موسى الأشعري وابن عباس. وهي أخت ميمونة
زوج النبي أسلمت قبل دخول رسول الله دار الأرقم بمكة ، وبايعت
الصفحه ٣٦ :
وأم عبد الله بن حسن بن حسن فاطمة بنت
الحسين بن علي ، أخت سكينة. وكانت أجمل من سكينة. وكان الحسين
الصفحه ٥٠ : خيرات النساء. ويقال إنها عمة أم يزيد الناقص (١)
أو اختها. وكان علي بن الحسين من أبر الناس بأمه سلافة
الصفحه ٥٩ : معنى غزل
بقتل المحلة أخت المحل؟
«متقارب»
وكان عبد الله بن الزبير يظهر البغض
الصفحه ٩١ : ذلك شيئا ، ثم
رجع إلى الربيع فغسل يديه بالرمل حتى أنقاهما ، ثم ضم (يديه) (٣)
كل واحدة منهما إلى أختها
الصفحه ٣٣ : . وكان عبد الله ابن حسن بن
حسن بن حسن يكنى أبا محمد ، وكان خيرا ورؤي يوما يمسح على خفيه. فقيل له : تمسح
الصفحه ٤٧ :
الكلبية (١)
، ترثي زوجها الحسين بن علي رضي الله عنهما :
إن الذي كان نورا يستضاء به
الصفحه ٥١ :
فولدت له عبد الله بن
زبيد. فهو أخو علي بن حسين لأمه. وروي أن علي بن حسين زوج أمه من مولاه ، وأعتق
الصفحه ١٤ : أربعين
سنة. وزوجه حمنة بنت جحش.
تهذيب الأسماء : ١ / ٩٧
(١) اسمه أحمد بن
زهير بن حرب النسائي ثم
الصفحه ١٧ : صلىاللهعليهوسلم؟ قالت : فاطمة. قلت
: فمن الرجال؟ قالت : زوجها ، إن كان ما علمتة صواما قواما.
مسلم
: حدثني زهير
الصفحه ١٨ : ء بنت عميس ما يصنع للمرأة إذا ماتت بأرض الحبشة ، فأمرتها أن تصنع
ذلك لها. وكذلك صنع بزينب بنت جحش زوج
الصفحه ٣٠ : ، وزوجها من يزيد. فلما مات الحسن وفى لها بالمال وقال لها :
... حاجة هذا ما صنعت بابن فاطمة ، فكيف تصنع بابن
الصفحه ٣١ :
، وكبر من كان في مجلسه معه. وسمعت فاختة بنت قرظة زوجة التكبير. فلما دخل عليها
قالت له : يا أمير المؤمنين