الصفحه ١١١ : تحت
ظلل السماء. ومن قتلوا خير قتلى تحت ظلل السماء ، وبكى ونظر إلي. قال فقال : يا
أبا غالب ، إنك ببلد
الصفحه ٥٦ :
منزم. فما كان بأسرع أن نظر المنصور إلى عيسى بن زيد منهزما.
الصفحه ٧٧ : بيده لقد بلغني أنه كان يدخل
على المرأة المهلمة والمعاهدة (١)
فتنزع أحجالهما ورعثهما (٢).
ثم انصرفوا
الصفحه ١٠٩ : ذلك أن أحدهم إدحدى عضديه مثل ثدي المرأة.
فلما قتلهم علي أمر بتفتيش المخدج اليد ، فلم يوجد ، فتغير وجه
الصفحه ١١٠ :
ثم ينظر إلى نضه ـ وهو
قدحه ـ فلا يوجد فيه شئ. قد سظسبق الفرث والدم. آيتهم رجل أسود ، إحدى عضديه
الصفحه ٩ : التجارة ، وكان امرا تاجرا. فوالله إني لعنده إذ خرج رجل من خباء
في بيت ، فنظر إلى الشمس ، فلما رآها قد مالت
الصفحه ١٨ : ء بنت عميس ما يصنع للمرأة إذا ماتت بأرض الحبشة ، فأمرتها أن تصنع
ذلك لها. وكذلك صنع بزينب بنت جحش زوج
الصفحه ٤٣ :
ابن أبي وقاص. وكان
مسلم بن عقيل لما قدم ليقتل بين يدي عبيد الله بن زياد ، وقد أثخن جراحا ، نظر هل
الصفحه ٣٥ : .
وأما ادريس بن عبد الله (٢)
أخوهما فهو الذي صار إلى أرض البرير بالمغرب هاربا في خلافة هارون الرشيد. وولد
الصفحه ٦٦ : صلىاللهعليهوسلم خالد بن الوليد إلى
أهل اليمن يدعوهم إلى الإسلام ، فكنت فيمن سار معه ، فأقام عليهم ستة أشهر لا
الصفحه ١٣ : . ويمكرون ويمكر الله ، والله خير الماكرين) (١).
ولما هاجر رسول الله صلىاللهعليهوسلم الى المدينة أقام
الصفحه ٣٤ : (١)
قال : أقبلت إلى عبد الله بن الحسن ، فأدخلني بيتا ، قد نجد بالرهاوي (٢)
وكل فرشة شريفة. قال فبسطت نطعي
الصفحه ٤٢ :
الخروج من مكة جاءه عبد الله بن عمر فقال : إلى أين تسير يا أبا عبد الله؟ قال : هذه
بيعة أهل العراق وكتبهم
الصفحه ٤٧ : :
مررت على أبيات آل محمد
فلم أر من أمثالها حيث حلت
فلا يبعد الله البيوت وأهلها
الصفحه ٥٣ :
ابن محمد إلى ماله
بالفرع. فلم يزل هنالك مقيما متنحيا عما كانوا فيه ، حتى قتل محمد. فلما قتل محمد