الصفحه ١٠ : يزل جعفر العباس حتى أسلم علي ، وآمن به وصدقه.
ولم يزل جعفر عند العباس حتى أسلم واستغنى عنه.
وذكر ان
الصفحه ١٩ : ذكرها ، وزينب الكبرى وكانت عند عبد الله بن جعفر بن أبي طالب (٢)
، فولدت له جعفرا الأكبر ، وعليا ، وعونا
الصفحه ٢٠ : ، رأسه ، وأمر أن يتصدق بزنته فضة.
مالك عن جعفر بن محمد عن أبيه أنه قال :
وزنت فاطمة بنت رسول الله
الصفحه ٣٥ :
الأئمة مالك والبخاري ومسلم والترمذي. غيرهم.
وخرج محمد وابراهيم على أبي جعفر
المنصور ، وغلبا على المدينة
الصفحه ٣٧ : جعفر بن أبي طالب. مسلم : حدثنا شيبان بن فروخ
قال : نا مهدي بن ميمون قال : نا محمد ابن عبد الله بن أبي
الصفحه ٦٧ : الله بن سعيد الأشجع
قال : نا المطلب بن زياد عن عبد الله بن محمد بن عقيل قال : كنا عند جابر بن عبد
الله
الصفحه ١٤ : : ١ / ١٢٣
(٢) أسماء بنت عميس ،
امرأة أبي بكر ، وأمها هند بنت عوف. كانت تحت جعفر بن أبي طالب ، وهاجرت معه
الصفحه ٣٦ : رضي الله عنه أرى
ابن أخيه الحسن بن الحسن ابنتيه سكينة في سحن أبي جعفر ، وأخوته معه ، وهم : حسن
وداود
الصفحه ١٢٢ : )
ومات علي ، رضي الله عنه ، ليلة إحدى
وعشرين من رمضان سنة أربعين. ودفن في قصر الإمارة بالكوفة عند مسجد
الصفحه ٦٩ : : هذا
__________________
(١) ما : (هنا) مصدرية
ظرفية.
(٢) وتمام الآية : «..
ونساءنا ونساءكم
الصفحه ٥٢ : عبد الرحمن بن أبي بكر. وكان من ساكني المدينة ، وبها مات في خلاقه أبي
جعفر في قول المدائني والواقدي
الصفحه ٥٣ : ، فصرفه الله عنه. وعلم أبو جعفر
براءته وصدقه وإخلاصه ونصحه ، رضي الله عنه وعن آبائه.
وولد جعفر موسى
الصفحه ٥٦ : عبد الله بن محمد بن
الحنيفة.
وأما عيسى بن زيد فخرج علي أبي جعفر
المنصور بعد قتل أبي مسلم ، واستيلائه
الصفحه ٥٨ :
وأخويه جعفر وعبيد
الله أم البنين بنت حرام الوحيدية. وليس لجعفر عقب. وأم عبيد الله وأبي بكر ابني
الصفحه ٣٣ :
جعفر الطيار في جنة المأوى؟ غذتك أكف الحق ، وربيت في حجر الاسلام ، ورضعت ثدي
الايمان. فطبت حيا وميتا