الصفحه ١٠٤ :
عبد العزى الخزاعي الغبشاني ، حليف بني زهرة ، فأعتقته. وكانت أم سباع ختانة بمكة.
ولولدها سباع قال حمزة
الصفحه ٤٢ : خالد بن الحكم أخو مروان.
ثم عزل وولاها عثمان بن محمد بن أبي سفيان. وهو الذي قال : لما خرج الحسين عن
الصفحه ٧٥ : يا أمير المؤمنين. قال : لتصفنه. قال : أما إذا لا بد من وصفه فكان
والله بعيد المدى ، شديد القوى ، يقول
الصفحه ٢٨ : أهل
العراق. فقال : اجلس يا بن فلان ، لا تقل كذلك. إن أبي عهد إلي أنه لا بد لمعاوية
أن يلي هذا الأمر
الصفحه ٥٧ : ». قيل : يا رسول الله ، ومن خلفاؤك؟ قال : «الذين يأتون من بدي ، يروون
أحاديثي وسنتي ويعلمونها الناس. خرج
الصفحه ١٠٣ : ، فناجزوهم حتى يرجعوا
إلى أمر الله وحكمه). فأبوا عليه.
وحكم أهل العراق أبا موسى الأشعري ، وحكم
أهل الشام
الصفحه ٥ : أمير الجزيزة الصغيرة «سعيد بن حكم بن عمر بن حكم القرشي أبو عثمان».
وسبب ضياع ترجمة هذا الكاتب في
الصفحه ١١٤ : شبيب (١)
فضربه فأخطأه ، وضربه عبد الرحمن بن ملجم على رأسه وقال : الحكم لله يا علي لا لك
ولا لأصحابك
الصفحه ٣٧ : .
__________________
(١) طاهر بن الحسين
بن مصعب الخزاعي أبو الطيب. من كبار الوزراء والقواد أدبا وحكمة وشجاعة. وهو الذي
وطد الملك
الصفحه ٤١ : بن الحكم للوليد ، وكان حاضرا معه في مجلسه لتدبير أمر
بيعة يزيد : يا لها من غلطة ، ما رأيت لها مثلا
الصفحه ٤٣ : ابن سعد بذلك
عبيد الله بن زياد ، فقال : لا أعطيه واحدة من الثلاث. ولكن ينزل على حكمي. فأخبر
عمر بن سعد
الصفحه ٤٤ :
الحسين فقال : أأنزل
على حكم ابن مرجانة الدعي؟ الموت والله عندي دون ذلك أشهى وأحلى. ومرجانة : أم
الصفحه ٦٢ : جعفر قال : نا شعبة عن الحكم عن مصعب بن سعد عن سعد ابن أبي
وقاص قال : «خلف رسول الله صلى الله عنه وسلم
الصفحه ٦٤ : عبد
الله بن نمير عن حجاج ، عن الحكم ، عن مقسم ، عن ابن عباس أن النبي صلىاللهعليهوسلم قال لعلي
الصفحه ١١٣ : حكم إلا لله. وخرج على الفريقين. ثم كان أحد الذين اتفقوا على قتل علي
ومعاوية وعمر و. قتل سنة ٤٠ ه