الصفحه ٥٤ :
خرج عن ذلك الأصل
قول الثقة ، ومن الواضح انّ إحراز الصغرى ـ أي كون الراوي ثقة أو لا ـ يتوقّف على
الصفحه ٦٦ : إثبات وثاقة
الراوي بقوله يستلزم الدور الواضح ، وكان سيدنا الأُستاذ الإمام الخميني قدسسره يقول : إذا كان
الصفحه ١٧٠ : احتمالي ، يزيد
من قيمة هذا الاحتمال ، وهو نفس كون ابن أبي عمير يروي الرواية عن رجل أو بعض
أصحابه ، ونحو
الصفحه ٤ : بمشقة ـ وهو معنى الاطاقة ـ يفطر ويعطي الفدية ، وهذا
واجب وعلى نحو العزيمة لا الرخصة ، وأمّا الآية (
وأن
الصفحه ٥ : يخفى عليك أنّ الحكم في المقام ونظائره من العزائم
لا الرخص ضرورة كون المدرك فيه نفي الحرج ونحوه مما يقضي
الصفحه ٢٤ : بمشقة ـ وهو معنى الاطاقة ـ يفطر ويعطي الفدية ، وهذا
واجب وعلى نحو العزيمة لا الرخصة ، وأمّا الآية (
وأن
الصفحه ٢٥ : يخفى عليك أنّ الحكم في المقام ونظائره من العزائم
لا الرخص ضرورة كون المدرك فيه نفي الحرج ونحوه مما يقضي
الصفحه ٨٣ : المعصوم أمارة
على الوثاقة أو لا؟
__________________
١. الصراط المستقيم
: ٣ / ٢٥٨ ؛ وروى نحوه مسلم في
الصفحه ١٠٧ : الثاني ، فنقول :
إنّ اتّفاق العصابة على تصحيح مرويات
هؤلاء وأحاديثهم على نحو يحتجّ بها في مجالات شتّى
الصفحه ١١١ : وتوثيق من بعدهم ، لكان عليه أن يقول : « أجمعت
العصابة على وثاقة من نقل عنه واحد من هؤلاء » أو نحو ذلك من
الصفحه ١٢٦ : الحكمة » جماعة طُعِن فيهم ، وذكر
أسماءهم بالنحو التالي :
١. محمد بن موسى الهمداني. (١)
٢. محمد بن
الصفحه ١٣٨ :
الجارود على نحو
يظهر انّ الكتاب مؤلّف من إملاءين على ما عرفت ، فلا يمكن الاعتماد على كلّ ما ورد
في
الصفحه ١٩٩ : : لقي الرضا
وأبا جعفر عليهماالسلام ، وكان عظيم
المنزلة عندهما. (٤)
هـ. وعرّف ثعلبة أبا إسحاق النحوي