الصفحه ٥١ : وجه التفصيل من حيث المدح والقدح.
الأُصول الرجالية الخمسة
بدأ أصحاب الأئمّة عليهمالسلام في
الصفحه ١٢٢ : كلّما بدأ الشيخ سند الحديث
باسم الطاطري ، فهو دليل على أنّ الرواية مأخوذة من كتبه الفقهية ، فعندئذ
الصفحه ١٨٣ : المورودة فيهما معلول على المشهور ، بضعف أو إرسال ، أو جهالة.
وأيضاً رأيت انّ الشيخ رحمهالله ربما بدأ في
الصفحه ١٨٤ :
الحسن الطاطري بدأ
بذكر اسمه في أسانيده. مثلاً روى في كتاب الصّلاة هكذا : عليّ بن الحسن الطاطري
قال
الصفحه ١٨٥ :
تارة بسند ضعيف ، وأُخرى
بسند معتبر ، وبذلك يحكم بصحّة كلّ حديث بدأ الشيخ في سنده بالطاطري.
وقس
الصفحه ١٩٧ : .
٣٠. متّهم بالكذب أو الغلو أو نحوهما من
الأوصاف القادحة ولاريب في إفادته الذم ، بل جعله في البداية من
الصفحه ١٨ :
ثانياً : ما هو حكم
تعمّد نقل العدوى ؟.................................... ٤٠٩
ثالثاً : ما هي
الصفحه ٣٨ :
ثانياً : ما هو حكم
تعمّد نقل العدوى ؟.................................... ٤٠٩
ثالثاً : ما هي
الصفحه ١١٠ : وأصرّ عليه
وذكر في تأييده وجوهاً نذكر منها وجهين:
الأوّل
: انّ الحكم بصحّة روايات هؤلاء لو كان مستنداً
الصفحه ٥٤ : عليهالسلام ـ في جواب
السؤال عن اختلاف القضاة في الحكم واستناد اختلافهما إلى الاختلاف في الحديث ـ : «
الحكم ما
الصفحه ١٢٠ : الشيخ ، عن محمد بن علي بن محبوب ، عن
محمد بن الحسين ، عن جعفر بن بشير ، عن صالح بن الحكم ، قال : سألت
الصفحه ١٢٥ :
الدرس
السابع عشر
مشايخ محمد بن
أحمد بن يحيى
صاحب « نوادر
الحكمة »
إنّ محمد بن أحمد بن يحيى
الصفحه ١٣٠ : انّ كون الراوي من مشايخ مؤلّف
كتا ب « نوادر الحكمة » يورث الظن أو الاطمئنان بوثاقته إذا لم يكن أحد
الصفحه ٢ : الوثقى الى صحة الصوم أيضاً ، وعدم تعين الفداء ، وأنّ
الحكم بالفدية والافطار ترخيصيّ لا إلزامي ، حيث
الصفحه ١٣ : :................................................................. ٢٥٢
الآداب الشرعية في
التذكية :............................................... ٢٥٣
حكم ما جهل