الصفحه ٧١ : أخبروا رسول الله أن هبار ابن أسود حمل على هودج زينب بنت رسول
الله وأن زينبا أسقطت جنينها خوفا أهدر رسول
الصفحه ٧٥ : عليهم.
وكان في جنبي شاب حسن الوجه ، طيب الريح
فقال لي :
يا عمر لقد عقد رسول الله
الصفحه ٩٤ : إنتهوا ، وبعدها أقول
آها وألف آه ، لو سارت الأمور على عهد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
ولو أصغوا إلى
الصفحه ٧٧ : ، حيث دعا رسول الله المتقدمين والمتأخرين وأوقف الباقين ، فكان الجميع
عددا بين ١٠٠ ـ ٢٠٠ الف نفر كما رواه
الصفحه ٨١ : جمال الدين محمد بن يوسف الزرندي
الحنفي : عن علي عليهالسلام
، قال :
عممني رسول الله
الصفحه ٥١ :
، فيرغم وصي رسول الله على بيعته ويجلبه حاسر الرأس حافي القدمين مهددا بالقتل
ليبايعه قهرا وقسرا (٢)
، وهو
الصفحه ٨٠ : والاه ، وعاد من عاداه ، وانصر من نصره ، واخذل من خذله وأدر الحق معه
حينما دار. اللهم هل بلغت ثلاثا
الصفحه ٦٧ : إن تمسكتم به لن تضلوا بعده أبدا ، قالوا : بلى
يا رسول الله ، قال : هذا علي فأحبوه بحبي وأكرموه
الصفحه ١٠٩ : الخدور أفقه منك
يا عمر) (٢).
فمن كان أكثر عمره مشركا وليس له في
الحروب سطوة وفي العلم حظوة وفي المنطق
الصفحه ٧٦ : ، وأن بقاء رسول الله إنما هو إحياء الإسلام ، ولا أثر في قتله أو قتل صحابي
آخر غيره ، ونسيا حين انهزما في
الصفحه ٦٠ :
ونراه يلقي بنفسه على قبر رسول الله
باكيا قائلا ما قاله هارون لموسى «يا ابن أم إن القوم استضعفوني
الصفحه ٩١ :
الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون) (٥).
وهو الذي نزلت فيه آية الإبلاغ : (يا
أيها الرسول بلغ
الصفحه ٦٩ : : وإن ، فخرجوا فبايعوا إلا عليا
... الخ».
وقيل : إن فاطمة خرجت وصرخت «يا أبة يا
رسول الله ماذا لقينا
الصفحه ٧٤ : ، فغضب رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
وأراد ضربه بما في يده ، فقال : أعوذ بالله من غضب الله ورسوله
الصفحه ٨٢ : عليهالسلام وقال له : بخ بخ لك
يا علي أصبحت مولاي ومولى كل مؤمن ومؤمنة ، روى هذا الحديث مسلم ، وهو متواتر عند