الصفحه ٤٣٢ : محبوبا أو موضع
الاعجاب أو الثقة. وکلما کبرت سمعة الخطيب وتمکن حبه واحترامه من القلوب من القلوب
کان قوله
الصفحه ٣٤٤ : محافظةالحرم
او الوطن وکالحکم بحسن الشجاعة والکرم وقبح الجبن والبخل.
والخلق ملکة في النفس تحصل من تکرر الفعال
الصفحه ٤٤٦ :
والمفصود من (الشرع) ما هو أعم من الشريعة
المکتوبة وغير المکتوبة والمکتوبة مثل الاحکام المنزلة
الصفحه ٤٨٥ : والقبح
والرؤية في علم الکلام وکلمة الحرية والوطن في الاجتماعيات ... وهکذا. ونستطيع ان نلتقط
من کل علم وفن
الصفحه ٣٤٦ :
کسائر قوي النفس اذ تتفاوت في الافراد قوة
وضعفا.
ولأجل هذا کانت (الخلقيات) من المشهورات وان کانت
الصفحه ١١٦ :
في قاموس النهضة الحديثة : فما هي مميزات الوطن؟
أهي اللغة أم لهجتها ام اللباس ام مساحة الارض ام اسم
الصفحه ١١٥ :
فيذهب کل فرد منهم الى ما يختلج في خاطره من المعني. وقد لا تکون لأحدهم صورة واضحة
للمعني مرسومة بالضبط في
الصفحه ٥٠٣ : الوطني وهذا شنيع فيکون الاعتراف به مجالا للتشنيع عليه. وان قال بالثاني فان هذا
قد يوجب الاخلال بالنظام أو
الصفحه ٤٦٩ : التي ينبغي ان يعجب
بها لا سيما من صاحبها واعجاب المرء بنفسه وحبه لها أساس حياته کلها. ولکن مثل ذلک
الصفحه ١٢ : التي لا مادة لها ولا مقدار : مثل حب أبويه له وعداوة
مبغضيه ، وخوف الخائف (١) ، وحزن الثاكل ، وفرح
الصفحه ٤٥٦ :
ويقرب الغرض الى الاذهان وکأنها من أقوي الادلة
عليه لا سيما عند العامة. واصبحت القصة في العصور
الصفحه ٤٤٠ : ء ثلاثة :
١ ـ أن يکون من اجل اشتراک الممثل به مع المطلوب في
معني عام يظن انه العلة للحکم في الممثل به
الصفحه ٤٤١ :
في کل سنبلة مائة حبة ...»(١).
وقد يکون بحسب رأي يظهر ويلوح سداده لاول وهلة ويعلم
عدم صحنه
الصفحه ٣٥١ : يعبدون الاصنام التي ينحتونها بأوهامهم والا کيف يجتمع الايمان والشرک
في آن واحد اذا اريد بالشرک من الآية
الصفحه ٢٧٠ : فرق.
تمرينات
١ ـ برهن على الضرب الثاني ثم الخامس من الشکل الرابع
بدليل الافتراض.
٢ ـ برهن على