الصفحه ٣ : الإسلامي الذي تصب روافده في خدمة الدين الحنيف ، ووفقت
بحمد الله ومنه لتحقيق ونشر كثير من الموسوعات المنيفة
الصفحه ٥٧ : : الأب والابن
، الفوق والتحت ، المتقد والمتأخر ، العلة والمعلول ، الخالق (٢) والمخلوق وأنت إذا
لاحظت هذه
الصفحه ٤٦٩ : يده من الطعام وتنکر لنديمه هذا وأبي
ان يستکشف صدق هذا القول فيه بالرغم على الحاحه وقال له ما ذهب مثلا
الصفحه ٤٨٦ : لما طلب منه معاوية بن أبي سفيان ان يعلن سب
أخيه على بن أبي طالب عليه السلام فصعد المنبر وقال : أمرني
الصفحه ٦٠ : اسم أب محمد.
أما النحويون فعندهم مثل (عبد الله) إذا كان اسماً لشخص
مركب لا مفرد ، لأن الجهة المعتبرة
الصفحه ٧٢ : الابيات التالية :
أ ـ ما کل ما يتمنى المرء يدرکه
تجري الرياح بما لا تشتهي السفن
الصفحه ٧٦ : قال : الاب والابن متضائفان أو المتقدم والمتأخر
متضائفان وکل متضائفين يوجدان معاً
الصفحه ١٢٤ : ، کتعريف الاب
بانه والد الابن. وکتعريف الفوق بانه ليس بتحت ...
٢ ـ بالاخفي معرفة ، کتعريف النور بأنه قوة
الصفحه ١٤٥ : في احدها
ان کان.
(٥)
لو عرفنا الاب بأنه (من له ولد) فهذا التعريف فاسد قطعاً
ولکن هل تعرف من أية جهة
الصفحه ١٦٥ : بانتفاء الموضوع). فيصدق نحو «اب عيسي
بن مريم لم يأکل ولم يشرب ولم ينم ولم يتکلم ... وهکذا» لانه لم يوجد
الصفحه ٣٧٠ : کالباني للدار والنجار للسرير والأب للولد ونحو ذلک. ومثال
أخذ الفاعل في البرهان : «لم صار الخشب يطفو على
الصفحه ٤١٣ :
مثل ما اذا اراد ان يثبت ان الغضبان مشتاق
للانتقام فقد ينکر الخصم ذلک لو سئل عنه فيدعي مثلا ان الاب
الصفحه ٤٣٢ : صوته رضي ام ابي
فيدرک المستمع ذلک حينئذ بغريزته فيؤثر على شعوره بمقتضي طبيعة المحاکاة والتقليد.
الصفحه ٤٦٢ :
مقفاة».
وقنا : (متساوية) لان مجرد الوزن من دون
تساوبين الابيات ومصارعها فيه لا يکون له ذلک التأثير اذ