الصفحه ١٧ : (١).
__________________
١ ـ لايخفى عليك : أنّه لا يعتبر في اليقين بمعناه المذكور في المتن الّذي هو
احد قسمي التصديق كونه مطابقاً
الصفحه ١٢١ : الجوهر النضيد : ص ١٦٤.
(٢) قال ابن مالك في ألفيته :
مبتدأ زيد ، وعاذر
خبر
إن
الصفحه ٤٥ : . ومعناه ما
ذكرناه في المتن.
الصفحه ٥٠٢ :
المبحث الثالث
اجزاء الصناعه العرضيه (١)
وهي الامور الخرجة عن نفس متن التبکيت ومع ذلک موجبة
الصفحه ٤ : تحقيق
وتدقيق استغرق عدة سنوات تدريسية ، وحفلت بتصحيح المتن وشرح مبهماته وحل معضلاته ونقد
بعض مسائله
الصفحه ٤٠٢ : فهو صابر مطلقا» و «اذا ملک الانسان العقار فهو مالک مطلقا» ومثل ان يقال
: «اذا أمکن الطالب ان يجتهد في
الصفحه ٤٤٦ : المتحصرين منهم شريعة غير مکتوبة وهي ان للرجل الحق
في منع نزوج ابنة عمه من اجنبي فالاجنبي اذا تزوجها من دون
الصفحه ٥٧ : لا يسميان بالضدين. وكذا الحيوان والحجر
ونحوهما. بل مثل هذه تدخل في المعاني المتخالفة ، كما تقدم
الصفحه ٤٨٥ : بأن يصحف اللفظ نطقا أو خطا باعجام أو حرکات في صيغته أو اعرابه.
مثل ما قال الرئيس ابن سينا بما معناه
الصفحه ١٢٤ :
١ ـ بالمساوي في الظهور والخفاء ، کتعريف الفرد بانه
عدد ينقص عن الزوج بواحد ، فان الزوج ليس اوضح من
الصفحه ١٦ : خيرا من زيد ، أو معطوفا
عليه قبل النداء كقولك : يا ثلاثة وثلاثين ، في رجل سميته بذلك. قاله ابن هشام في
الصفحه ٤٨٦ : المحدث القمي (قدس سره) في عداد طرائف
حكايت ابن الجوزي ولم يذكر مأخذه ، راجع الكنى والألقاب : ج ١ ص ٢٣٧
الصفحه ١١١ : .
________________
الجوهري وابن سيدة والصاغاني ، بل صرح بعضهم
بأن إعجام ذاله خطأ. وورد في المنجد أيضا بالمهملة.
(١) وشرح
الصفحه ٣٨٥ : المتأخرون
في الدورة الاسلامية اهمالا لا مبرر له عدافئة قليلة (١) من أعاظم العلماء کالرئيس
ابن سينا والخواجة
الصفحه ٨٥ : الاول سؤال
عن مميزاته الشخصية. والجواب عنه : (ابن فلان) أو مؤلف کتاب کذا أو
صاحب العمل الکذائي او ذو