الصفحه ٧٦ : کلي) و (الکلي
غير موجود بالخارج (*)) ، فبماذا تفسر کلامهم
ليرتفع هذا التهافت الظاهر.
٥ ـ لو قال
الصفحه ٣٥٤ : تأثيرا في نفس لأن هذه المزايا تضفي على الالفاظ
والمعاني جمالا يستهوي المشاعر ويثير التخيلات. واذا انضم
الصفحه ٧١ : ما
هو اوسع منه دائرة».
* * *
المتواطئ والمشكك (١)
ينقسم
الکلي الى المتواطيء والمشکک ، لأنه
الصفحه ١٩٧ : الاولي (الجزئي ليس بجزئي) أي بالحمل الشايع لان
مفهوم الجزئي من مصاديق مفهوم الکلي فانه يصدق على کثيرين
الصفحه ٢٤٨ : الصغري) اذا لو کانت سالبة فلا
يعلم ان الحکم الواقع على الاوسط في الکبري يلاقي الاصغر في خارج الاوسط أم لا
الصفحه ١٦٠ : خادمهم) فانه اذا لم يبين في
هذه القضية کمية الافراد فانک تحتمل ان کل رئيس قوم يجب أن يکون کخادم لقومه
الصفحه ٤٩ : ينقسم إلى (تعييني وتعيّني) ، لأن النقل تارة يكون
من ناقل معين (٢) باختياره وقصده ، كأكثر
المنقولات في
الصفحه ٣٠٦ : ) وانما سمي قياس المساواة لأن الأصل فيه المثال
المعروف (أ
مساو لب وب مساو لج ينتج أ مساو لج) والا فهو قد
الصفحه ١٥٨ :
الافراد فالقضية تسمي (طبيعية) لان الحکم فيها على
نفس الطبيعة من حيث هي کلية مثل : الانسان نوع
الصفحه ٢٨ :
أبحاث المنطق(١)
علم المنطق إنما يحتاج إليه لتحصيل العلوم النظرية
، لأنه هو مجموعة قوانين
الصفحه ٩٠ : )(٣) لانه أقربها الى النوع.
ويسمي أيضا (الجنس
السافل). وهو الحيوان في المثال.
ثم هذا الجنس فوقه جنس أعلي
الصفحه ١٦٥ : ذلک السالبة فانها لا تستدعي وجود موضوعها
لان المعدوم يقبل أن يسلب عنه کل شيء. ولذا قالوا (تصدق السالبة
الصفحه ٣٨ :
هذا الارتباط زاد الانتقال ، ولذا نرى اختلاف
القبح في الألفاظ المعبر بها عن المعاني القبيحة ، نحو
الصفحه ١٥٢ : نوعي التام : الخبر
والانشاء وباقي التعريف (خاصة)
يخرج بها الانشاء لان الوصف بالصدق أو الکذب من عوارض
الصفحه ١٥٧ : الموضوع الى الاقسام الاربعة
المذکورة في العنوان لأن الموضوع اما ان يکون جزئيا حقيقيا أو کليا :
أ ـ فإن