الصفحه ٩٥ : وقد أصحبه عثمان كتابا أقطعه فيه قرية من قرى الكوفة وهى (كويفة
ابن عمر) فلم يزل بها حتى ولي أمير
الصفحه ٣٥ : (ع) : (تقاتل يا علي على تأويل القرآن كما قاتلت على
تنزيله) (١).
وقوله لسهيل بن عمر ومن حضر معه لخطابه
على رد
الصفحه ٣٨ : على الاخبار لاكفارهم الامة جميعا
واتهام كل فريق منهم فيما يروونه واعتمادهم لذلك على ظاهر القرآن
الصفحه ١٨٨ : اريد الكوفة في زمن عثمان فلقيت علجا قد جعل على وجه حماره
ورقة فيها قرآن فأعظمت ذلك واخذت العلج وشتمته
الصفحه ٢٢٣ : القرآن
والقرآن مع علي لا يفترقا حتى يردا الحوض.
فصل : وقد اختلفت الروايات في عدد
القتلى بالبصرة فقد جا
الصفحه ١٤ : ومعه القرآن وإبائها عن القبول.......................... ١٨٣
الصفحه ١٥ :
الغلام من بنى عبد القيس يحمل القرآن إليهم ثانيا وقد
أخبره أمير المؤمنين بالشهادة.... ١٨٣
رجز
الصفحه ٣٢ : (ع) من نص القرآن
قوله تعالى (إنما وليكم الله ورسوله الذين آمنوا
الذين يقيمون الصلوة يؤتون الزكوة وهم
الصفحه ٤٣ :
__________________
(١) ذكر أبو بكر محمد
بن عبد الله المعروف بابن العربي المعافري الاندلسي المتوفى سنة ٥٤٢ في (أحكام
القرآن
الصفحه ٤٤ : ندمن على تأخري عن قتال الفئة الباغية
يعني بها معاوية ومن تابعه اه.
وفى أحكام القرآن للجصاص المتوفى
الصفحه ٥١ : مدايح القرآن والثناء
عليهم من نبي الهدى عليه وآله السلام مما لم يختلف فيه من أهل العلم اثنان وممن لو
الصفحه ٥٢ : يلحق منهم بالذكر من أوليائهم وعليه
شيعتهم وأهل الفضل في الدين والايمان والعلم والفقه والقرآن المنقطعين
الصفحه ٥٨ :
أول الناس ايمانا وسابقة
وأعلم
الناس بالقرآن والسنن
الصفحه ٨٢ : يتفق ومقامه الطافح بالعظمة القدسية وهنا
يقول ابن العربي الاندلسي في أحكام القرآن (ج ٢ ـ ص ٩٤) ـ
الصفحه ٨٣ : ما في علبة القوم وما ادرى ولا
المنجم يأرى كيف تغافل المسلمون عن نقل هذا الحادث الشائع الذى نزل القرآن