الصفحه ٢٧ :
قال وكذلك قولي في
الفريق الآخر ، أقول ان عايشة وطلحة والزبير ان كانوا قصدوا بقتالهم علي بن أبى
الصفحه ٣٨ : وهو الحرص لدولتهم والعصبية لملوكهم وجبابرتهم وهم كالخوارج
في سقوط الاعتراض بهم فيما طريقه النقل لبعدهم
الصفحه ١٠٨ :
أحيانا ومسالمته له حينا وتغليظ القول عليه احيانا وسعيه في الصلح بينه وبين الناس
زمانا وترك ذلك إلى الكف
الصفحه ٩٢ : مشهور.
وقوله (ع) في مقام آخر اللهم اجز قريشا
عنى الجوازى فقد ظلموني ومنعوني حقى وصغروا شأني ومنعوني
الصفحه ٣٥ :
حروبه كلها وان مخالفيه في ذلك على ضلال ، وهو ما تظاهرت به الرواية عن النبي صلى
الله عليه وآله من قوله
الصفحه ٣٦ :
ومن ذلك قوله صلى الله عليه وآله : (علي
مع الحق والحق مع علي) (١).
وقوله صلى الله عليه وآله
الصفحه ٥٠ : قتله والتبشير لقاتله
بالنار على ما اتفق عليه أهل النقل من حملة الآثار فمن ذلك قول رسول الله (ص) ان
الصفحه ١١٨ :
وهذا القول مقبول عند الشيعة لانه قاله
بمحضر من رسول الله ومشهده فلم ينكر عليه فصارت الحجة في صوابه
الصفحه ١٩ : .
(القول في اختلاف الامة) في فتنة الجمل
وأحكام القتال فيها :
أما المتولون للقتال في هذه الفتنة فقد
أنبانا
الصفحه ٣٠ : ومنهم من يسمهم بالشرك ويزيد على حكمه فيهم
بالاكفار
فهذه جمل القول فيما اختلف فيه أهل
القبلة ، من احكام
الصفحه ١١٧ : جرمه ولم يدع أحد أن حسان كذب نفسه ظاهرا ورجع عن قذفه
مختارا فلا توبة له على قول هذا الفريق واما الفريق
الصفحه ٩٣ : الثابت في الخطبة إلى آخرها
وقوله (ع) في اول خطبة خطبها بعد قتل
عثمان وبيعة الناس له قد مضت امور كنتم
الصفحه ٢٢ : ، وخالف الشرع ، وعدل عن قول النبي ولم يحذر مما حذره منه بقوله صلى الله
عليه وآله إياكم وما سيجري بين
الصفحه ٣١ : الاشياء إذ لو كان الاقتداء هو الاتباع للمقتدى
به من جهة حجة سواه على ذلك كان كل وفاق لذي نحلة في قول أو
الصفحه ٣٩ : (ع) باضلال والقضاء له في حربهم بالصواب إذا بنى القول فيه على
امامته المنصوصة وعصمته الواجبة له بما قدمناه ثبت