الصفحه ١٥٢ :
وكانوا قوما من الزط
ووضعوا فيهم السيف من أربع جوانبهم فقتلوا أربعين رجلا منهم صبرا ، يتولى منهم
الصفحه ٤١ : من أربعة نفر من المسلمين ، وقال بعضهم بل
تمت بخمسة نفر : قيس ابن سعد واسيد بن خضير من الانصار وعمر
الصفحه ٤٩ :
الايمان والبيعة عند
مخالفينا تتم ببعض من ذكرناه إذ كانوا خمسة نفر على قول فريق منهم أو أربعة على
الصفحه ٩٦ : لما سبني بباطل وقلت فيه حقا ثم ضربه بالسوط وكان له رأسان أربعين جلدة في الحساب
بثمانين فحقدها عليه
الصفحه ١٠٨ : .
وقوله (ع) عند مطالبة القوم بقتلة عثمان
: من قتل عثمان فليقم فقام أربعة آلاف من الناس المتحيزين إليه فقال
الصفحه ١١٨ : التفضيل لاحد من الخلفاء الاربعة على غيره وذلك في
مرثيته لابي بكر :
إذا تذكرت شجوا من اخى ثقة
الصفحه ١٣٥ : هذه الفتنة التي تزعم انها عمياء
تحذر الناس منها؟ أما تعلم انها اربع فرق : علي (ع) يظهر بالكوفة وطلحة
الصفحه ١٤٧ : إلى ابى موسى وفي معجم البلدان (ج ٣ ـ ص
٣٠٤) الحفير بالتصغير ماء لباهلة بينه وبين البصرة اربعة اميال.
الصفحه ١٥٨ : عنك اربعة آلاف سيف من بني سعد فبعث إليه
امير المؤمنين (ع) بل احبس وكف فجمع الاحنف قومه فقال يا بني سعد
الصفحه ١٧٨ :
فقصراهما منه أصابع أربع
خروج بام المؤمنين وغدرهم
وعيب على من كان في القلب اشجع
الصفحه ١٩٦ : الجمل وحوله اربعة آلاف مقاتل من بني ضبة والازد
وتميم وغيرهم وصاح اقطعوا البطان فأسرع محمد بن أبى بكر
الصفحه ٢٢١ : وانفذ معها
اربعين امرأة البسهن العمائم والقلانس وقلدهن السيوف وامرهن ان يحفظنها ويكن عن
يمينها وشمالها
الصفحه ٢٢٣ : قطعت يده يومئذ ورجله ثم
قتل بعد ذلك فهي مشهورة انهم كانوا نحو من اربعة عشر الف رجل.
ابن عباس والي
الصفحه ١٧٩ : نكث بيعتى
وهذا كتاب الله بيني وبينكما
__________________
(١) كان لمحمد يوم
البصرة عشرون سنة لان
الصفحه ٢١٣ :
واعطاهم سنة الظالمين
فقتل كل من طلحة والزبير وعبد الرحمن بن عتاب وجمع لا يحصى وقتل منا بنو مخدوع