الصفحه ٥٦٢ : . (خُضْرٍ وَعَبْقَرِيٍّ
حِسانٍ) العبقريّ منسوب إلى عبقر ، تزعم العرب أنّه اسم بلد
للجنّ ، فينسبون إليه كلّ
الصفحه ٥٥٩ : آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبانِ (٧٥) مُتَّكِئِينَ عَلى
رَفْرَفٍ خُضْرٍ وَعَبْقَرِيٍّ حِسانٍ (٧٦) فَبِأَيِّ
الصفحه ٥٦٠ : الأخلاق (حِسانٌ) حسان الخلق. (فَبِأَيِّ آلاءِ
رَبِّكُما تُكَذِّبانِ).
(حُورٌ) بيض حسان البياض. يقال
الصفحه ٢١٨ :
والقول الأوّل
منقول عن عليّ بن الحسين ، وسعيد بن جبير ، وعمرو بن شعيب ، وجماعة كثيرة. وهو
المرويّ
الصفحه ٢٨٧ : عمله ، ومهبط
رزقه.
وعن السدّي :
لمّا قتل الحسين بن عليّ عليهالسلام بكت السماء عليه ، وبكاؤها حمرة
الصفحه ٥٤٩ : من شأن الله.
وعن عبد الله
بن طاهر : أنّه دعا الحسين بن الفضل فقال له : أشكلت عليّ ثلاث آيات ، دعوتك
الصفحه ٨٧ : الحسين عليهالسلام ـ وسخط على قاتله ـ وقالوا : الآن يتكلّم ، فما زاد على
أن قال : آه أوقد فعلوا؟ وقرأ هذه
الصفحه ١٩٤ : لا يحيد (١) عنه إلّا مكابر حسّه ، مغالط نفسه.
وعن عطاء معنى
الآية : سنريهم حججنا ودلائلنا على
الصفحه ٢١٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم حسد الناس لي ، فقال : «أما ترضى أن تكون رابع أربعة :
أوّل من يدخل الجنّة أنا وأنت والحسن والحسين
الصفحه ٢١٦ : أنّه كان يحبّ عليّا والحسن والحسين ، وإذا كان كذلك وجب علينا محبّتهم ،
لقوله : (فَاتَّبِعُوهُ
الصفحه ٤٠٤ : بن
الحسين يقال له : ذو الثفنات ، لأنّ كثرة سجوده أحدثت في مواقعه منه أشباه ثفنات (٢) البعير.
وقيل
الصفحه ٤٠٧ : سورة الحجرات ، اعطي من الأجر عشر حسنات
بعدد من أطاع الله ومن عصاه».
الحسين بن أبي
العلاء ، عن أبي عبد
الصفحه ٤١١ : . وأجابه حسّان بن ثابت.
__________________
(١) الردء : الناصر
والعون.
الصفحه ٤١٢ :
فلمّا فرغ
حسّان بن قوله قال الأقرع : إنّ هذا الرجل خطيبه أخطب من خطيبنا ، وشاعره أشعر من
شاعرنا
الصفحه ٤٥٦ : والأشجار وطيّب الثمار ، ومن الأزواج الكرام والحور الحسان
والخدم من الولدان