الصفحه ٢٤٨ : : «ولو عقلت بآلتها»
وتاليها متصلة كليّة موجبة هي قوله : «لكان لا يعرض للآلة كلال إلّا ويعرض للقوّة
كلال
الصفحه ١٨٥ : ذاتها وآلاتها ، وكذلك تعقلها أنّها عقلت ليس
بآلة جسدية بل هي بذاتها تعقل ذاتها وآلاتها وأنّها عقلت كما
الصفحه ١٨٦ :
ذاتها وآلتها وتعقل أنّها عقلت بذاتها لا بآلة.
ثمّ أخذ الشيخ في تحقيق نظره المذكور
أعنى أنّ تعقّل
الصفحه ١٩٥ : يمكن أن يتوسط آلته بينه وبين ذلك الشيء ، ويتفرع منه مقدمة هي
كبرى هذه الحجة وهي قولنا : كل مدرك بآلة
الصفحه ٧٨ : الحجة إلى
الحجة الأولى. والحق أنّ نفوس الحيوانات مدركة لذواتها بنفس ذواتها إدراكا خياليا
لا بآلة الخيال
الصفحه ١٨٠ : استصلاحها للقالب
لا يكون إلّا بآلة معدّة لها وهي الطبيعة ، ثمّ الطبيعة في ذاتها قوّة متناهية
فأمّا قبولها
الصفحه ١٨١ : تدعى لها ، وأنّها عقلت فإذن تعقل
بذاتها لا بآلة.
بل قد نحقق فنقول : لا يخلو إمّا أن
يكون تعقّلها
الصفحه ١٩٣ : مخالفة لها ، ولو كان يعقل بآلة لكان يعقل الآلة دائما لأنّها لم
تخل إمّا أن تعقل الآلة بحصول صورة الآلة
الصفحه ١٩٧ : آلة فهي في إدراك ذاتها غنية عن الآلة.
الثانى أنّها تدرك إدراكها لنفسها وليس
ذلك بآلة.
الثالث أنّها
الصفحه ١٩٨ : .
وثانيها أنّها تدرك إدراكها لنفسها وليس
ذلك بآلة.
والثالث أنّها تدرك آلتها وليست بينها
وبين آلتها آلة
الصفحه ١٩٩ :
فعلها ليس بآلة بدنية وإن كان محتاجا إلى البدن في الابتداء كحاجة العقل إليه أيضا
من جهة الإعداد وتخصيص
الصفحه ٢٠١ : يلزم أن يشعر بحال غيره من ذاته. فأما حديث الآلة فما لا يدرك إلّا بآلة
معيّنة لا يدرك بسواها لا يدرك
الصفحه ٢٠٧ : المشاء إن كان مدركا بذاته كانت المقارنة بحصول الصورة في ذاته ، وإن كان
مدركا بآلة كانت بحصولها في آلته
الصفحه ٢١٥ : ذاته ، وإن كان مدركا بآلة كانت بحصولها في آلته.
وثالثتها أنّ الأمور الجسمانية لا يمكن
أن تكون فاعلة
الصفحه ٢٣٦ : الأشياء تبيّن أنّ كل قوّة تدرك
بآلة فلا تدرك ذاتها ، ولا آلتها ، ولا إدراكها ، ويضعفها تضاعف الفعل ، ولا