الصفحه ٥ : النفس. ومذهب
ابن سينا فيها هو بعينه ذلك الذي نجده فى سائر كتبه. ولعل أقرب كتبه نسبا إلى هذا
الكتاب من
الصفحه ٧ : .
وله من الكتب :
١ ـ رسالة فى مراتب الموجودات ـ مخطوطة
فى ليدن برقم ١٤٨٢.
٢ ـ رسالة فى موضوع العلم
الصفحه ٥٢ : والسمع والبصر ، وإنما أثبتوها له هربا
من نقائضها. إلا أنهم لما رأوا الإنسان مع هذه الفضائل
الصفحه ١٩ : فضيلة أو منقبة أو محمدة ، إن لم نفعل ذلك الواجب لم يكن لنا
ما يتبعه من هذه الأشياء. وعلى كل حال فالغرض
الصفحه ٩٢ :
التقدم فى المكان أن تضع رتبة مثل رتبة
الملك فيكون كل من هو أقرب إليه يكون أشد تقدما ، وفى الفضائل
الصفحه ١٣٦ :
الذي هو جنسه ، فلا
يصير فى السواد تلك الحصة إلا على معنى الحد ، أى لا يبطل وتبقى حصته من طبيعة
الصفحه ٥٩ :
أن لا يصح شىء من الماديات إلا فى المادة. فالمادة كأنها علة لوجود لازم للصورة وهو
الشخصية ، ووجود
الصفحه ٧٧ :
عنه ، فإذا لم ينفعل
عنه لم يحس بالألم. فكثير من الناس يضربون وتكون نفوسهم مشغولة بشيء فلا يحسّون
الصفحه ٩ : * ٢ / ١ ١٥
ومسطرته ٢٠ سطرا.
ويقع الفهرست من ١ إلى ١٥ ب. والنص من ١٦ ب إلى ١٢٢ أ. وقد
كتبه المظفر الحسين على
الصفحه ١٠ : عثمانية برقم ٤٨٩٤
(ح)
المتحف البريطانى برقم ٩٧٨. من ورقة ١٤١ إلى ٢٠١.
(ط)
دار الكتب المصرية
الصفحه ١١ :
رموز
النسخ المخطوطة
ص مخطوط ٦ م حكمة وفلسفة بدار
الكتب المصرية.
ب برنستون.
الصفحه ١٩٩ : .
ديموقراطيس ٤٩.
سقراط ٨.
المعتزلة ٤٦ ، ٤٧ ، ١٢٥ ، ١٣٢ ، ١٣٣.
أسماء
الكتب
الصفحه ٢٧ :
المعقول من كل شىء مجرد ماهيته التي له والتي
عليها وجوده ، والمعقول من هذا الشخص ماهيته مع عوارضه
الصفحه ١٧٢ :
متناه ، لا من حيث أن أفعاله وتأثيراته هل هى متناهية أم غير متناهية ـ هو أيضا من
علم بعد الطبيعة. وأما
الصفحه ١٢٣ :
وعقله لها ، ويعقل
لوازم تلك الموجودات من لوازمها مثل الزمان والحركة. وأما الفاسدات فإنه يعقلها