الصفحه ٢١ : بلا قوة والحق بلا باطل. ثم كل تال
فإنه يكون أنقص من الأول وكل ما سواه فإنه ممكن فى ذاته. ثم الاختلاف
الصفحه ٨ : ، منها «بيان الحق بضمان
الصدق» وقصيدة مع شرحها بالفارسية ، ورسائل أخرى وتعليقات ومختصرات وديوان شعر
الصفحه ٢٧ :
المعقول من كل شىء مجرد ماهيته التي له والتي
عليها وجوده ، والمعقول من هذا الشخص ماهيته مع عوارضه
الصفحه ١٧٢ :
متناه ، لا من حيث أن أفعاله وتأثيراته هل هى متناهية أم غير متناهية ـ هو أيضا من
علم بعد الطبيعة. وأما
الصفحه ١٢٣ :
وعقله لها ، ويعقل
لوازم تلك الموجودات من لوازمها مثل الزمان والحركة. وأما الفاسدات فإنه يعقلها
الصفحه ١٢٧ :
لم يكن له أشباه ونظائر
، وكان المخصص له ذاته أو من ذاته كان لازما لمعقول واحد ، وليس كون المعقول
الصفحه ٢٤ : وتثق بها وتتوهم أن لا وجود للعقليات وإنما هى أوهام مرسلة.
المعقول من الشخص والمحسوس منه يتطابقان
الصفحه ٢٦ : تكون ماهيته متقومة من الأشياء الذاتية التي توجد كلها فى حده. وما لا يكون
محدوده معقوله فهو ما تكون
الصفحه ١١٠ :
إمكان وجود الشيء يكون له من نفسه ، ووجوبه
يكون له من غيره. وكل ماله إمكان وجود تخصّص. فإن كان ذلك
الصفحه ٢٣ : المحسوسة
بالحواس وتدرك صورها المعقولة بتوسط صورها المحسوسة ، إذ تستفيد معقولية تلك الصور
من محسوسيتها
الصفحه ٦٦ : محسوسا لا معقولا فإن المعقول من
الشيء هو أن نعرف الشىء بأسبابه وعلله وصفاته؛ على أن تلك الصفات يجوز حملها
الصفحه ٩٣ :
التقابل من حيث هو تقابل مضاف ، أى لا
تعرض له الإضافة وليس هو نفس الإضافة.
الحيوان لا يحمل على
الصفحه ١٧١ : فعالا ، أم غيرهما.
النظر في هذه العلل لصاحب العلم الكلى ،
وليس إنما ينظر فيها من جهة اشتراكها ، بل
الصفحه ٧٩ :
إن وجد أثر من ذاتى فى ذاتى كنت أدرك
ذاتى كما أدرك شيئا آخر بأن يوجد منه أثر فى ذاتى ، ولكن ليس
الصفحه ٨٤ : العقل استيفاء
البرهان ، ويكون الخيال مشغولا بشيء من جنس الشىء الذي يطلب برهانه فلا يعاوق ولا
يمانع