الصفحه ١٦٨ : المبادي موضوعة لذلك العلم
، فيكون إلى علم آخر ، على ما شرح فى «البرهان». فإثبات الجهات فى علم ما بعد
الصفحه ١٧١ : : الأعراض ، وأعراض الأعراض ، وأجناس الأعراض ، وفصول
الأعراض ، وأجناس الفصول ، وفصول الفصول ، على ما شرح فى
الصفحه ١٣٨ : فصول كما يؤتى
بالحساس فانه خاصة من خواصه أو لازم أو دليل أو شرح ذلك المعنى ، كما يقال فى واجب
الوجود
الصفحه ١٨٥ : موجودة كان لها وجودان. والكلام فى الوجود
الأول الذي به صارت الماهية علة للوجود الثاني ، كالكلام فى الوجود
الصفحه ١٦٧ :
، وكلما كان أشد تصورا ، يكون أتم فعلا ، إلى أن ينتهى إلى الأول الذي ليس فيه شىء
بالقوة. فلذلك يلزم أن يكون
الصفحه ٨ :
وآصفية ٣ : ٤٨٨ (٣٧٢ ـ ٣٧٣) ، ورامفور
: ٣٧٩ (١١٧) ، وبنكيبور ٢١ : ٢٢٢٠ يتنا. وطبع فى القاهرة سنة
الصفحه ٣٦ : ء فللاضافة التي بينهما إضافة بتلك الإضافة والعلاقة تكون تلك الإضافة : كالأب
والابن فإنه بالأبوة التي فى الأب
الصفحه ١٩٣ :
يكون على ما يكون
الأشياء علته فى الوجود إلا أنه لا يكون حسا مشارا إليه فإنه يعلم الكسوف الذي
يكون
الصفحه ١٨٣ : . وإن بطل معنى وجوب الوجود مع رفعيهما ، كان الفصل والخاصة شرطا فى حقيقة
المعنى العام ، أعنى وجوب الوجود
الصفحه ٧٣ :
معنى قوله : «ماهية الجوهر جوهر» هو
بمعنى أنه الموجود فى الأعيان لا فى موضوع ، وهذه الصفة موجودة له
الصفحه ١٨١ :
اللوازم لا تدخل فى الحقائق بل تلزم بعد
تقوّم الحقائق.
الأول ذاته البسيط لا كثرة فيه البتة
الصفحه ١٤٦ : ، ولا يلزم أن يكون موجودا بالقياس إلى غيره. فقد
تبين الفرق العقلى والوجودى فى الإضافة. وعلى هذا الاعتبار
الصفحه ٢١ :
لا حدّ له ، ويتصوّر
بذاته ، لا يحتاج فى تصوره إلى شىء ، إذ هو أولىّ التصور ، ويعرف بذاته إذ لا سبب
الصفحه ٧٩ :
إن وجد أثر من ذاتى فى ذاتى كنت أدرك
ذاتى كما أدرك شيئا آخر بأن يوجد منه أثر فى ذاتى ، ولكن ليس
الصفحه ١٤٣ :
لما لم يصح أن يحل عرض واحد محلين ، وجب
أن تكون الإضافة التي فى أحد الأخوين بالعدد غير ما فى الأخ