الصفحه ٧ : الكون والفساد (كيمبريج ، الأكاديمية
الأميركية للقرون الوسطى ، سنة ١٩٥٦) ؛ ثم نشر الدكتور صامويل كورلاند
الصفحه ١١٤ :
بجهة صحيحة في كيفية
تولد المركبات من هذه البسائط ، مثل تولد اللحم والعظم ، وتولد البسائط عن
الصفحه ١٠١ :
أيضا كل واحد منهما
يتقوم من فصلين أحدهما كيفية فاعلة والآخر منفعلة ، كانت تلك الكيفيتان ربما عرض
الصفحه ١٠٢ :
وأما / انه أسهل من
الثاني فلأن الكيفيتين المتغايرتين فيه من شيئين وفي الثاني من واحد. ولذلك أما في
الصفحه ٥٢ :
للشيء من جهة صورته
لا من جهة صورة غيره والغذاء انما يوجد له الزيادة في كمية المغتذي من جهة ما يوجد
الصفحه ١٠٩ :
الوسط ولا يتضادان
فهما يضادان بمضادة واحدة والشيئان اللذان يضادان شيئا واحدا بمضادة واحدة هما من
الصفحه ٣٧ :
المقولات ومنها انه
كون ما وفساد ما. وذلك ان السبب في هذا هو ما قيل في كتاب المقولات
ان الامور
الصفحه ٥٣ :
يجب أن يكون هو
الشيء الثابت ، والاجزاء لا تثبت الا من جهة ما هي ذات كيفية لا من جهة ما هي
أجزا
الصفحه ٩٤ :
هو حد الرطوبة
المتقدم. فإذن كل رقيق رطب ، وليس كل رطب رقيقا ، / فالرقيقة من الرطوبة ، إذ كانت
الصفحه ١٢٢ :
الظاهر تغاير
المبدأين فيما يحدث بالصناعة وفيما يحدث بالطبيعة ، فإن الماء لا يكون منه حي
بذاته ولا
الصفحه ٣٥ :
الوجود وادل على
المشار اليه فهو اكمل ايضا في الجوهرية من الاشخاص التي الغالب على تركيبها من
الصفحه ٩٩ :
بعضها من بعض ، إذ
قد تبين أنها متكونة بعضها من بعض.
الفصل الثاني يبين فيه أنه ليس لها
موضوع
الصفحه ١١٣ :
لا من واحد منها ولا
أكثر من واحد ، مثل العلم والجهل والذكر والنسيان وغير ذلك من أفعال النفس. وأيضا
الصفحه ١١٨ : . وإذا
كان الحيوان مغتذ بالنبات ففيه أيضا الاسطقسات كلها والمغتذي أيضا ظاهر من انه
إنما يتم له الاغتذا
الصفحه ٣٤ :
ذلك من كون الاعراض وفسادها]
، بل نقول (١)
كونا ما وفسادا ما لا كونا على الاطلاق ولا فسادا على