الصفحه ٧ : الكون والفساد (كيمبريج ، الأكاديمية
الأميركية للقرون الوسطى ، سنة ١٩٥٦) ؛ ثم نشر الدكتور صامويل كورلاند
الصفحه ٦٠ : نلخص القول في هذه الثلاثة
قبل القول في صفة الكون ، ونبدأ اولا بالمتقدم منها بالطبع وهي التماس ثم
الصفحه ٥٩ : والانفعال والمخالطة. فإن القدماء قد اضطرهم طبيعة الامر الى
التكلم في هذه المعاني وذلك انهم صنفان : إما قائل
الصفحه ١٠٦ :
القولين يلزم أن تكون كلها نارا او أرضا. إلا أن في ذلك القول تكون كلها نارا
بالفعل او أرضا بالفعل ، وفي هذا
الصفحه ٦٣ : :
إن الذي اخذناه عن القدماء في تعريف
طبيعة الأشياء الفاعلة / والمنفعلة قولان متضادان. فأما القول الواحد
الصفحه ١٨ :
الاسطقسات لا تكون ولا
تتكون بعضها من بعض وقوله انها تعود شيئا واحدا وتتكون من شيء واحد متناقض
الصفحه ٣٧ : ما. فقد
تبين من هذا القول الوجه الذي به نقول في التغير الى بعض الجواهر انها كون باطلاق وفساد
بإطلاق
الصفحه ٤٩ :
شائعة في جميع أجزاء المادة ، إذ كان بعضها يذهب وبعضها يدخل من خارج ، حتى يضطر
إلى القول بجواز مداخلة جسم
الصفحه ١٣٠ : في المستقبل واجبا فسيصدق عليه القول بأنه موجود في وقت من الأوقات ضرورة مثل
وجود الاعتدال بين
الصفحه ٩٩ : بعضها إلى بعض وهم أشهر ذلك آل ابن دقليس ، ولذلك يجعل قوله مقابل
قولهم ويعدد المحالات التي تلزمهم في هذا
الصفحه ٦ : البالغ في ذلك بفضله ورحمته ...». ولعل في
هذا القول ما يفيد أن ابن رشد كان يأمل أن يشرح كتاب الكون والفساد
الصفحه ١٦ : ء كان التغير في الجوهر او في الكم ، أعني النمو والنقص (١) ، او في الكيف اعني الاستحالة. ولذلك
متى انزلنا
الصفحه ٧٠ :
التي هي على المجرى
الطبيعي للناظرين وراموا ان يعطوا اسباب ما يظهر فيها من قبل اعتقادهم في
الصفحه ٧٣ :
الاجزاء الغير
منقسمة ووجود الخلاء. والقائلون بالثقب يكاد أن يلزمهم القول بالاجرام التي لا
تنقسم
الصفحه ٧٩ :
مثلما يوجد في المعادن عروق ممتدة قابلة لصورة المعدن المتكون اكثر من سائر أجزاء
تلك الارض. فالانفعال