الصفحه ٦ :
والإضافة. وإذا كان
ابن رشد لم يكتب شرحا كبيرا للكتاب كما فعل في السماع الطبيعي ، أو السماء والعالم
الصفحه ٧ : الطبيعي
، والسماء والعالم
، الآثار العلوية. والنفس ، بالإضافة إلى كتاب ما بعد الطبيعة
، وذلك سنة ١٣٦٦
ه
الصفحه ٥ : كتبه المرحوم في كتابه المتن الرشدي (الدار البيضاء ١٩٨٨) حيث قال : «يمثل
كتاب الكون والفساد الجزء الثالث
الصفحه ١٤٨ : الطبيعي : ١٨ ، ٢١ ، ٢٢ ، ٢٦ ، ٢٨ ، ٥٧ ، ١٢٩.
طيماوس : ١٨ ، ٨٦ ، ٨٧.
كتاب سوفسطيقا : ٢٢.
كتاب
الصفحه ١١ : (١) جمل.
الجملة الاولى : في غرض الكتاب وذكر
الأشياء التي يتضمن الفحص عنها.
الجملة الثانية : في تعريف
الصفحه ٢٦ :
قابلا لها معا ، وذلك ان ما يصدق على الشيء منفردا فليس يصدق عليه مركبا على ما
قيل في كتاب
سوفسطيقي وهذه
الصفحه ٣٧ :
المقولات ومنها انه
كون ما وفساد ما. وذلك ان السبب في هذا هو ما قيل في كتاب المقولات
ان الامور
الصفحه ٥٠ : التي بها يكون النمو. والاسكندر
المفسر لهذا الكتاب يقول أن ما قيل من ذلك إنما قيل على جهة الاقناع وسكون
الصفحه ٥٨ : القصد الأول في هذا الكتاب ان
نفحص عن الاجسام الأربعة التي تسمى اسطقسات هل / هي اسطقسات ام لا ، وان كانت
الصفحه ٨٨ : جميع المركبات محسوسة فواجب أن تكون أسطقساتها
القريبة أمورا محسوسة وهو ينظر من هذه الأجسام في هذا الكتاب
الصفحه ٨٩ : هذا
الجسم الخامس إما ثقيلا وإما خفيفا وإما باردا وإما حارا.
وأما أفلاطون في كتاب طيماوس
فإنه وضع
الصفحه ١١٣ : النظر في هذه الأشياء ليس من هذا
الكتاب. فلنرجع إلى حيث كنا فيه من الاسطقسات وننظر كيف تتولد منها سائر
الصفحه ١٤٩ :
الجملة الاولى :
في عرض الكتاب وذكر الأشياء التي يتضمن الفحص عنها......... ١٢
الجملة الثانية
: في تعريف