الصفحه ٦ :
والإضافة. وإذا كان
ابن رشد لم يكتب شرحا كبيرا للكتاب كما فعل في السماع الطبيعي ، أو السماء والعالم
الصفحه ٩٨ :
___________________
١ ـ حال إلى هذا
الفحص في شرح السماء والعالم ، وفي التلخيص وفي تلخيص الآثار العلوية.
الصفحه ١٤ : يخالفون آل ابن دقليس وذلك ان ابن دقليس يرى ان الاجسام المتشابهة
الأجزاء هي مركبة من الاسطقسات الأربعة
الصفحه ١٣ : ء واحد بالفعل ومشار
اليه غير متغاير (٣).
واما من جعل العناصر والأسطقسات أكثر من واحد مثل ابن دقليس
الصفحه ١٥ : لم يلزم في
ذلك أصله مثل انكساغورش وابن دقليس. فاما انكساغورش فلم يلزم أصله لأنه يسمى الكون
الصفحه ٧٣ : يبين من قول ابن دقليس بحسب اصوله الجهة التي
بها يكون الكون والفساد والاستحالة لجميع الموجودات الطبيعية
الصفحه ١٠٩ : إلى بعض عاد إلى معاندة من يقول أنه ولا واحد
منها يتغير إلى الآخر ، فجعل قوله قائله ١ [كذا] ابن دقليس
الصفحه ١١٠ : الاختلاف. وإن قلنا انها
متعادلة من جهة الكيفية المشتركة كما يظهر في قول ابن دقليس انه يريد بهذا المعنى
مثل
الصفحه ١٤٧ :
فهرس الأعلام
ابن دقليس (آل ابن دقليس ، هذا الرجل) :
٩ ـ ١٤ ، ٥٥ ، ٦٩
، ٨٨ ، ٩٤
، ٩٦
، ١٠٦
الصفحه ٥ : من أجزاء العلم الطبيعي لأرسطو ، كما يحتل تلخيص
ابن رشد للكتاب الرتبة الثالثة في تلاخيصه الطبيعية
الصفحه ٧ : .
ولكتاب الكون والفساد جوامع سبق أن نشرت
بحيدر أباد تحت اسم رسائل ابن رشد بمعية أربع جوامع طبيعية هي السماع
الصفحه ١٦ : الزم من الجوهر فمن هذا يظهر ان ابن دقليس لا يقدر أن يقول
بالفرق بين الكون المطلق والاستحالة. وقد أظهر
الصفحه ٥٩ : هذه الاجسام
الأربعة هي التي منها تتولد الأشياء عندهم مثل ما يقول ابن دقليس ، او كانت هذه
الأربعة انما
الصفحه ٦٩ : . وممن ذهب هذا
المذهب ابن دقليس وهؤلاء لم يسلكوا سبيلا واحدا في اعطاء اسباب جميع ما يظهر في
الموجودات
الصفحه ٨٩ :
بمنزلة ابن دقليس فإنه يرى أن الأسطقسات هي هذه الأربعة ، وان الكون والفساد يعرض
للأمور من اجتماعها