الصفحه ٦ : . وذكرنا منها طرفا في تلخيص الكون والفساد ، وإن قضى الله أن نصل
بالشرح إلى تلك المواضع فسيستوفي الشرح
الصفحه ١١٣ : النظر في هذه الأشياء ليس من هذا
الكتاب. فلنرجع إلى حيث كنا فيه من الاسطقسات وننظر كيف تتولد منها سائر
الصفحه ٧ : الطبيعي
، والسماء والعالم
، الآثار العلوية. والنفس ، بالإضافة إلى كتاب ما بعد الطبيعة
، وذلك سنة ١٣٦٦
ه
الصفحه ٣٧ :
المقولات ومنها انه
كون ما وفساد ما. وذلك ان السبب في هذا هو ما قيل في كتاب المقولات
ان الامور
الصفحه ٥٠ :
لشكلها الذي هي به
يد.
١٥ ـ قال :
ومن الدليل على أن / الصورة أظهر في
الأعضاء الآلية منها في
الصفحه ٨٨ : الذي يكون من واحد
[وإلى واحد] وأي شيء يوجد وكيف يوجد وعما ذا يوجد ، وقلنا مع ذلك في الاستحالة ما
هي وما
الصفحه ٢٦ :
على كل واحد منها
على حدّ سواء كما ان الانسان ليس يلزم من قولنا فيه انه قابل لجميع العلوم ان يكون
الصفحه ٥٨ : فصلان :
الفصل الأول : يخبر فيه بالضرورة
الداعية في هذا العلم الى التكلم في المماسة والفعل والانفعال
الصفحه ٥ : من أجزاء العلم الطبيعي لأرسطو ، كما يحتل تلخيص
ابن رشد للكتاب الرتبة الثالثة في تلاخيصه الطبيعية
الصفحه ١٤٨ : الطبيعي : ١٨ ، ٢١ ، ٢٢ ، ٢٦ ، ٢٨ ، ٥٧ ، ١٢٩.
طيماوس : ١٨ ، ٨٦ ، ٨٧.
كتاب سوفسطيقا : ٢٢.
كتاب
الصفحه ٨٩ : متفق عليه. فأما كم عدد
هذه المبادئ وكيف ترتيبها في التقدم والتأخر فأمر غير بيّن بنفسه فأما من جعل لهذه
الصفحه ١١ : (١) جمل.
الجملة الاولى : في غرض الكتاب وذكر
الأشياء التي يتضمن الفحص عنها.
الجملة الثانية : في تعريف
الصفحه ١٤٩ :
الجملة الاولى :
في عرض الكتاب وذكر الأشياء التي يتضمن الفحص عنها......... ١٢
الجملة الثانية
: في تعريف
الصفحه ١٠٥ : ، وإما أن يكون فيها تغير. فإن
كان فيها تغير فإما أن يكون من بعضها إلى بعض كما قال أفلاطون إن الثلاثة لا
الصفحه ٣٥ : جرت عادة القدماء ان يستعملوه في مثل هذه الاكوان. وقد يسبق الى ظن
كثير من القدماء ان الكمال والنقصان في