الصفحه ٧ : puig montada بتحقيق جوامع
الكون والفساد مع ترجمة
بالإسبانية سنة ١٩٩٢ ونشره المجلس الأعلى للبحوث العلمية
الصفحه ٥٨ : فصلان :
الفصل الأول : يخبر فيه بالضرورة
الداعية في هذا العلم الى التكلم في المماسة والفعل والانفعال
الصفحه ٧٣ : على ان يأتي باسباب جميع التغايير من اصوله التي بنى عليها مذهبه. واما
غيرهم فدونهم في ذلك وذلك انه ليس
الصفحه ١١ : ذلك اللازم من اصوله.
الجملة الثالثة : في الفحص عن وجود
الكون والفساد في الجوهر ، وهو الكون والفساد
الصفحه ١٨ : ، وذلك
انه لا يمكن ان يقال في هذه انها تصير شيئا واحدا وتلك الفصول موجودة لها بالفعل.
فمن هذا يظهر ان
الصفحه ٣٧ : الأرض ،
وكون الإنسان ، وكون العلم للإنسان ، فإن التغير من النار والى النار يقال فيه كون
مطلق وفساد مطلق
الصفحه ٨٧ : فيها فصلان
الفصل الأول يذكر فيه بما سلف في
المقالة الأولى ويخبر فيه بالشيء الذي بقي عليه من هذا العلم
الصفحه ٦ : شرحا تاما
مستوفيا ، كما فعل في غيره من اجزاء العلم الطبيعي.»» (ص ٧٦ ـ ٧٧).
وكتاب تلخيص الكون والفساد
الصفحه ٥ : من أجزاء العلم الطبيعي لأرسطو ، كما يحتل تلخيص
ابن رشد للكتاب الرتبة الثالثة في تلاخيصه الطبيعية
الصفحه ٣٦ : هو المعدوم لكن غلطهم انما هو في ان اجروا الحس مجرى العلم. ولذلك يعرض ان
يكون الامر في نفسه خلافه عند
الصفحه ٦٠ : نلخص القول في هذه الثلاثة
قبل القول في صفة الكون ، ونبدأ اولا بالمتقدم منها بالطبع وهي التماس ثم
الصفحه ١١٣ :
لا من واحد منها ولا
أكثر من واحد ، مثل العلم والجهل والذكر والنسيان وغير ذلك من أفعال النفس. وأيضا
الصفحه ١٥٠ :
الفصل الأول :
ضرورة الكلام في المماسة والفعل والانفعال والمخالطة........... ٥٨
الفصل الثاني
الصفحه ٤٩ :
يجب في الشيء النامي
أن يكون ثابتا ، إذ كان ذلك احد الاوائل الموجودة له ، وكانت المادة سائلة
الصفحه ١١٧ :
الفصل الثاني
٣٣ ـ قال :
ولما كانت جميع الأجسام المتولدة من
الأسطقسات في المكان الأوسط الذي هو