الصفحه ١١٠ :
وذلك أنه إن قلنا ان
أوقية واحدة من الماء تساوي في الكمية عشرة اوقية من الهواء فذلك لا يكون إلا بأن
الصفحه ٣٠ :
سائر المقولات ، إما
لانه (١) ليس جوهرا
مشارا إليه ولا واحدا مما هو تحت المقولات العشر لاكم ولا كيف
الصفحه ٣٢ :
السبب المحرك صنفان
: إما اول وعام ، وإما لا اول ولا عام فاما الأول العام لجميع المتحرك فقد تبين
الصفحه ٦ :
، على سبيل المثال ، فإنه لا مفر من اعتبار تلخيصنا هذا قطعة أساسية في التعرف على
ما انتهت إليه الرشدية في
الصفحه ٣١ : واحد من مقولات العرض ، مثل ان يكون
بالفعل كمّا او كيفا او غير ذلك من المقولات العشر ، او ليس له واحد من
الصفحه ٥٣ :
يجب أن يكون هو
الشيء الثابت ، والاجزاء لا تثبت الا من جهة ما هي ذات كيفية لا من جهة ما هي
أجزا
الصفحه ٥٤ :
ينقلب الغذاء عظما ولحما من العظم واللحم. فهذا الاختلاط انما هو فيه ضروري من هذه
الجهة ، لا من جهة وجود
الصفحه ٦٤ :
شبيهة ، قال والدليل
على ذلك أنه لا يجوز في الأشياء المختلفة المتضادة أن ينفعل بعضها عن بعض فإن
الصفحه ١٠٨ :
ذلك ، ولنسلم انها
لا تعود فتتغير دورا وإن كان قد تبين ، ولنبين أنه لا يمكن أن يمر التغير فيها على
الصفحه ٢٤ :
بالفعل على هذه
النقط كلها التي لا نهاية لها فليس يعرض عن ذلك محال ، فان هذا الانزال وان كان
كاذبا
الصفحه ١٣١ : متصلة. لكن معلوم أنه لا يجب أن يكون الأساس إلا متى وجد البيت
لأنه قد وضع لزوم وجود الأساس عن البيت. فمتى
الصفحه ٢٦ : المغالطة هي من هذا الموضع وانما
كان يمكن ان ينقسم على كل النقط معا لو كانت نقطة تلقى نقطة. وقد تبين انه لا
الصفحه ٣٤ :
ذلك من كون الاعراض وفسادها]
، بل نقول (١)
كونا ما وفسادا ما لا كونا على الاطلاق ولا فسادا على
الصفحه ٤٤ : نقول نحن في المادة الأولى ، وذلك انه لا فرق في الواجب
بين الذي يكون منه الجسم على الإطلاق وبين الذي منه
الصفحه ٧١ : . وترك ما يوجد حسا لأمثال هذه
الأقاويل أشبه بالجنون ، بل نقول أن المجنون لا يبلغ من جنونه ان يرى ان النار