الصفحه ٧٨ : ،
ومالأهم على ذلك علماء السوء رغبة في حطام الدنيا ، وصارت محنتهم على الشيعة لعن
امير المؤمنين (ع) ، فمن لم
الصفحه ١٤٢ :
انه قد كانت له شيعة
بامره عارفون ، وبولايته متمسكون ، ولدعوته منتظرون ، حيث يقول جل وعز (وَدَخَلَ
الصفحه ٢٠ :
أليم ، فما وصل
إليها حتى امطره اللّه تعالى بحجر على رأسه فقتله ، فانزل اللّه تعالى (سأل سائل
بعذاب
الصفحه ١٤٧ : أمير المؤمنين الواجب على الأمة.................................. ١٨
أسباب نزول سأل سائل بعذاب واقع
الصفحه ٣٠ : اهل
الكوفة أليس قالوا ان شيعة علي ومحبيه لا تأكلهم النار وهذا رجل من شيعته يحرقه
بالنار بطلت امامته
الصفحه ٦٢ : ، فقال (ع)
انطلق الى منزلك فان اللّه قد وهب لك غلاما سويا ، وهو لنا شيعة ومحب ، فانطلق
فوجد امرأته قد
الصفحه ١٤٣ : واتفقت
الشيعة على ان دلائل حجة صاحب الزمان (ع) تظهر لثقاته وبعض مواليه من الغيبة وان
كتبه وتوقيعاته كانت
الصفحه ٣ : الذريعة الى تصانيف الشيعة.
واثنى عليه كثيرا ملا عبد اللّه تلميذ
شيخنا المجلسي في (رياض العلماء) ، فقال
الصفحه ٥ : .
٦ ـ ابو
الغنائم احمد بن منصور السروي.
وذكر شيخنا الحجة الشيخ آغا بزرك في (الذريعة
الى تصانيف الشيعة
الصفحه ٣٧ : للّه سبحانه الطاف
خفية في خلقه لا يعلمها الا هو او من ارتضى من رسول.
روت الشيعة من طرق شتى ، ان قوما
الصفحه ٤٢ : ونجدته وكثرة علمه ، فارجع إليه واعتذر عني إليه وانشر
عليه بالجميل.
وروت الشيعة باسرهم : ان امير
الصفحه ٤٣ : المؤمنين (ع)
(ومعجزاته وخبره مع غطرفة
الجني وهو خبر معروف)
(عند علماء الشيعة)
وقد وجدت هذا الخبر في
الصفحه ٧٩ : بالامس والشيعة
تشكو الى ابي ما يقولون من الملاعين؟ فقلت : يا سيدي ومولاي نعم ، فقال : انه
امرني ان ارعبهم
الصفحه ٨٧ : الطريق ، فمرا برجل من الشيعة فدفع إليهما
كيسا فيه الفا درهم واوعز إليهما بتسليمه الى الصادق (ع) فجعلا
الصفحه ١١٩ : الشيعة وثقاتهم ، في دار عبد
الرحمن بن الحجاج في بركة زلول يبكون ويتوجعون من المصيبة ، فقال لهم يونس بن