الصفحه ٥٠ :
وسيفه يقطر دما وهو
يقول (قاتلوا أئمة الكفر أنهم لا إيمان لهم لعلهم ينتهون).
وروي ان من نجا منهم
الصفحه ٣ : المستدرك ج ٣ ص ٣٣٤ يهتف به ويشيد
بذكره ، وذكره صاحب روضات الجنات ص ٣٨١ ، في اثناء ترجمة الشريف علي بن احمد
الصفحه ١٤١ : اُسْتُضْعِفُوا فِي اَلْأَرْضِ وَنَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً
وَنَجْعَلَهُمُ اَلْوٰارِثِينَ وَنُمَكِّنَ لَهُمْ فِي
الصفحه ٤١ : ، فقلت : ما شأنك؟ فقال : نفر من
الملائكة وفيهم رسول اللّه (ص) يريدون مدينة بالمشرق يقال لها (صيحون) فخرجت
الصفحه ٢٣ : والقناعة
، انا قلمس بن عفريس وليث عسوس ووجه على الاعداء عبوس ، لا تخمد لي نار ولا يضام
لي جار ، عزيز عند
الصفحه ٩٩ : الأئمة
نص الاول على الثاني ونصبه حجة وعلما ، ان تسأله فيجيب فتسكت عنه فيبتدئ ويخبر
الناس بما يكون في غد
الصفحه ١٤٠ : له (ع)
: تكلم يا بني فقال : اشهد ان لا إله الا اللّه واثنى بالصلاة على محمد وامير
المؤمنين والائمة (ع)
الصفحه ٩٣ : ، فقلت : يا مولاي لا حاجة لي في الدنيا ، فرمى به في البحر
وغمس يده في البحر واخرج مسكا وعنبرا فشمه وشممني
الصفحه ١٣٦ : شيطنة وقد اعاذ اللّه
اولياءه من ذلك ، فوقع (ع) حال الائمة في النوم مثل حالهم في اليقظة لا يغير النوم
الصفحه ٤٦ : ان يصالحوا غطرفة وقومه فيكون بعض المرعى لغطرفة وقومه
وكذلك الماء فابوا ذلك كله ، فوضعت سيفي فيهم
الصفحه ٤ : (تثبيت
المعجزات). وذكر في صدره انه عازم على جمع معاجز الأنبياء ، ثم يتبعها بمعاجز
الأئمة المعصومين من آل
الصفحه ٦٣ : سبطاي الحسن والحسين هما ابناي ومن
الحسين أئمة الهدى عليهم السلام ، علمهم اللّه فهمي وعلمي وبراهيني
الصفحه ١٢٩ : بلاد الروم فمات بالندبرون في رجب
سنة ثمان عشرة ومائتين وذلك في سنة عشر من امامة ابي جعفر (ع) ، وبويع
الصفحه ٢١ :
وكذا ، والعلامة في
يدك كذا وكذا ، فقال : القوم نشهد ان لا إله الا اللّه وان محمدا عبده ورسوله
الصفحه ٣٤ : ء وبيده رأس دوره سبعة عشر اصبعا له عين واحدة في جبهته فاقبل
الى المحمل الذي فيه الغلام وقال : قم بأذن