الصفحه ٤٤ :
النبي (ص) ثم برز
منها شخص كان فيها ، ثم قال : يا رسول اللّه اني وافد قومي وقد استجرنا بك فاجرنا
الصفحه ٣٧ :
كثيرة ومياه متدفقة ، فقال (ع) انهمي وصوبي ، فنزلت بنا السحابة واذا نحن في مدينة
كبيرة كثيرة الناس
الصفحه ٦٣ : سبطاي الحسن والحسين هما ابناي ومن
الحسين أئمة الهدى عليهم السلام ، علمهم اللّه فهمي وعلمي وبراهيني
الصفحه ١٤١ : المتقدمة واستتارهم ، وما هذا الجحود الظاهر منهم الا لقلة
تمييزهم وفهمهم وعلمهم بالشرائع المتقدمة ، وقدا
الصفحه ٣٦ : عمار وغابا عن اعيننا ، فلما كان بعد ساعة اقبلت
السحابة حتى اظلت جامع الكوفة ، فالتفت واذا مولاي
الصفحه ٢٢ :
خلت من صفر ، واذا
بزعقة قد ملأت المسامع ، وكان (ع) على دكة القضاء ، فقال : يا عمار ائت بذي الفقار
الصفحه ٤٥ : المؤمنين ، وكادت الشمس
تغرب فتيقن القوم انه قد هلك اذا وقد انشق الصفا وطلع امير المؤمنين (ع) منه وسيفه
يقطر
الصفحه ٢٧ : ، ان اهله
يريدون ان تحييه ليعلموا من قتله لانه بات سالما واصبح مذبوحا من اذنه الى اذنه ، فقال
(ع) ومن
الصفحه ٣٣ :
المسجد والقوم حافون
برسول اللّه (ص) فلما رأوه نهضوا له قياما ، فقال (ص) كونوا على اماكنكم فلما
الصفحه ١٤٣ :
عيبة حجة شهرا فقد
جازت الغيبة سنة واذا جازت سنة جازت واحدة سنين كثيرة على ما اوجبته حكمة اللّه
الصفحه ٢٨ : بعد سبعة ايام ، ثم دنا من الميت وقال
ان بقرة بني اسرائيل ضرب ببعضها الميت فعاش واني لاضربه ببعضي ، لان
الصفحه ٣٤ : : سيأتي في هودج له ، فقال (ع) اذا جاء اخوك شفيت علته فالناس
على مثل ذلك ، اذ اقبلت امرأة عجوز تحت محمل على
الصفحه ١٥ : المؤمنين (ع) لسلمان تقدم أنت وسلم عليهم فقام وتقدم فقال مثل مقالة
الثلاثة واذا بقائل يقول من داخل الكهف أنت
الصفحه ٨٨ : الخلق فيه فما
زاد
الصفحه ٣١ : ء ، وها نحن نطلب
الصخرة فلا نجدها ، فان كنت اماما فلوجدنا الصخرة فقال (ع) اتبعوني قال عمار : فسار
القوم