الصفحه ٣١ :
ثعلبة أولهما «علي حبه جنة الخ» وفيه قال عامر بن ثعلبة :
على حبه جنه
قسيم النار
الصفحه ١١٤ : أخالف لسيدي أمرا ، قال هرثمة : ثم خرجت باكيا حزينا من عنده (ع)
فلم أزل كالحبة على المقلا لا يعلم ما في
الصفحه ٤٠ :
المؤمنين اتراك أمنت
عقوبتي عاجلا وعقوبة اللّه اجلا ، ثم قال : يا عمار جرده من ثيابه ، ففعلت ما
الصفحه ٢٤ : ؟
فقالت : نعم يا امير المؤمنين وهي كما ذكرت ، فقال (ع) : وان كان مثقال حبة من
خردل أتينا بها وكفى بنا
الصفحه ١٤٨ :
رجل من شيعته أراد تطهيره بالنار فلم تحرقه....................................... ٢٩
بيتان لعامر
الصفحه ٦٠ : (ص) ان جبرئيل ناغاه في مهده؛ وقبض رسول اللّه (ص) وكان له سبع سنين وشهور.
من طريق الحشوية. عن سليمان بن
الصفحه ١٤٣ : قصه
اللّه تعالى في محكم كتابه من قصة نوح (ع) وانه لبث في قومه الف سنة الا خمسين
عاما فكذلك جائز في
الصفحه ١١٢ :
وشكرا ودخلت على
مولاي الرضا (ع) ، فلما رآني قال يا هرثمة : لا تحدث بما حدثك به صبيح الديلمي الا
من
الصفحه ١٠٧ :
الا جارية عليلة فتركناه وانصرفنا ، فقال (ع) لي : عد إليه وابتع تلك الجارية منه
بما يقول ، وهو يقول لك
الصفحه ٤٩ : ، قال
: هالكم يا اهل العراق ان هي الا جثث مائلة فيها قلوب طائرة ، ورجل جراد دفت بها
ريح عاصف ، وشداة
الصفحه ٥٢ : : هل وجدته في القبر؟ فقال لا واللّه ثم قال (ع) ما من نبي يموت في
المغرب ويموت وصيه في المشرق ، الا الا
الصفحه ١٤٠ :
الصف لم يطلع الفجر
يا عمة فاسرعت الصلاة وتحركت الجارية فدنوت منها وضممتها إلي وسميت عليها ، ثم قلت
الصفحه ٦١ :
على عاتقه اليمنى والحسين على عاتقه اليسرى وجبرئيل (ع) معه ، حتى خرجا من الحظيرة
والنبي (ص) يقول
الصفحه ١٩ : إله الا هو ان هذا هو من عند اللّه عز وجل اسمه؛
فولى النعمان بن الحرث يريد راحلته وهو يقول : اللهم ان
الصفحه ١٣٣ :
(تزرعون سبع سنين
دأبا فما حصدتم فذروه في سنبله الا قليلا مما تأكلون ، ثم ياتي من بعد ذلك سبع
شداد