الصفحه ٢٦ :
اسرهما فابور ثور
عمرو ابن معدي كرب وعمرو بن سعيد الغساني اسره في يوم بدر؛ قال ابو جعفر ميثم
التمار
الصفحه ٨٨ :
وفيه مرفوعا الى ابي عبد اللّه بن كثير
، عن ابي عبد اللّه الصادق (ع) قال : الذي عنده علم من الكتاب
الصفحه ٤٠ : (ع) رزقك اللّه في كل اربعين
يوما شربة من الماء ومأواك القفار والبراري ، هذا جزاء من اعاد طرفه وقلبه وفرجه
الصفحه ٢٣ :
حامل وقد فضحتني في
عشيرتي ، وانا معروف بالشدة والنجدة والبأس والسطوة والشجاعة والبراعة والنزاهة
الصفحه ٢٢ :
وكان وزنه سبعة امنان وثلثا منّ بالمكي ، فجئت به فصاع من غمده وتركه ، وقال يا
عمار : هذا يوم اكشف فيه
الصفحه ١٣١ : صلى الصلاة
بالحرمين وكتب الى المتوكل ان كان لك في الحرمين حاجة فاخرج علي بن محمد منهما ، فانه
قد دعا
الصفحه ١٠٩ : في
الطريق ، فمضى ثم عاد الي فقال لي بلى قد بقيت الحبرة قبلك ، فقلت له : اني ما
اعلمها معي ، فمضى وعاد
الصفحه ٨٣ : » قالوا : بلى ، قال
: فادعوا فادعوا ، وما دعاء الكافرين الا في ضلال ، قلت : يا سيدي ومولاي العجب
انهم لا
الصفحه ١٢٣ :
من كبارها فعليه شاة
، واذا اصاب في الحرم فعليه الجزاء مضاعفا ، واذا قتل فرخا في الحل فعليه جمل قد
الصفحه ١٣٣ :
(تزرعون سبع سنين
دأبا فما حصدتم فذروه في سنبله الا قليلا مما تأكلون ، ثم ياتي من بعد ذلك سبع
شداد
الصفحه ٤ :
وكان السبب في تاليفه العيون انه وجد
كتاب «بصائر الدرجات في تنزيه النبوات» (١)
قد احتوى على احاديث
الصفحه ٩٣ :
(ع) كل واحد منهما
على كرسي ثم قال (ع) للسفينة : سيري بقدرة اللّه تعالى فسارت في بحر عجاج بين جبال
الصفحه ١٢٩ : (ع) وزوجه ابنة
المأمون حاجا ، وخرج ابو الحسن علي ابنه (ع) وهو صغير ، فخلفه في المدينة وسلم
إليه المواريث
الصفحه ١٣٩ :
وقرأت في كتاب الوصايا وغيره بان جماعة
من الشيوخ العلماء ، منهم علان الكلابي وموسى بن احمد الفزاري
الصفحه ١٤٦ : جيراني
ممن كنت اتأذى به واخاف شره فورد التوقيع انك ستكفى امره قريبا فمن اللّه بموته في
اليوم الثاني