الصفحه ٢٥ :
معالمه وتثبتت كلمته بالكوفة ، وجماعة من وجوه العرب حافون به كانهم الكواكب
اللامعة في السماء الصاحية ، اذ
الصفحه ٩٣ : البحر ، واذا
فيها قباب من الدر الابيض مفروشة بالسندس والاستبرق عليها ستور الارجوان محفوفة
بالملائكة
الصفحه ٩٢ :
بالليل والنهار وربما
استأذنت على ابي عبد اللّه (ع) فدعا بالطعام عند غيره تأذيت به وتصيا بني التخمة
الصفحه ٣١ :
ثعلبة أولهما «علي حبه جنة الخ» وفيه قال عامر بن ثعلبة :
على حبه جنه
قسيم النار
الصفحه ٤٤ : وابعث
معي من قبلك من يشرف على قومنا ، فان بعضهم قد بغى علينا فيحكم بيننا وبينهم بحكم
اللّه وكتابه ، وخذ
الصفحه ١٠١ :
الحسن علي بن يقطين
الوزير فحجبه ، فحج علي بن يقطين في تلك السنة فاستأذن بالمدينة على مولانا موسى
الصفحه ١٢٣ :
فطم وليس عليه قيمة لانه ليس في الحرم ، فاذا قتله في الحرم فعليه الجمل وقيمته ، فاذا
كان من الوحش فعليه
الصفحه ١٠٠ :
سوداء منسوجة بالذهب
لم ار أحسن منها ، فنظر الي وانا انظر إليها فقال : يا علي اعجبتك الدراعة؟ فقلت
الصفحه ١٢٥ : (ع)
بشيء عجيب وامر جليل فوق الوصف والمقدار؟ قلت : وما ذاك؟ قالت : كنت اغار عليه
كثيرا وارقبه ابدا وربما
الصفحه ١٤٠ :
الصف لم يطلع الفجر
يا عمة فاسرعت الصلاة وتحركت الجارية فدنوت منها وضممتها إلي وسميت عليها ، ثم قلت
الصفحه ٣٠ :
دار القضاء ، فنهض
إليه رجل يقال له صفوان بن الاكحل ، وقال : انا رجل من شيعتك وعلي ذنوب ، واريد ان
الصفحه ١٢٤ : ، والمحرم
للعمرة ينحره بمكة فامر المأمون ان يكتب عنه ذلك ثم دعا من انكر عليه من العباسيين
تزويجه فقرأ عليهم
الصفحه ٢٠ :
أليم ، فما وصل
إليها حتى امطره اللّه تعالى بحجر على رأسه فقتله ، فانزل اللّه تعالى (سأل سائل
بعذاب
الصفحه ٢٢ :
خلت من صفر ، واذا
بزعقة قد ملأت المسامع ، وكان (ع) على دكة القضاء ، فقال : يا عمار ائت بذي الفقار
الصفحه ٤٥ :
أبي بكر ، ثم اقبل
على عثمان ، وقال له مثل قوله لهما فاجابه كجوابهما ، ثم استدعي بعلي (ع) وقال : يا