الصفحه ١٤٢ :
يعرفه ولو لم يكن في اخبارهم ما يكون من موسى (ع) من الحكمة التامة لأمسكوا من ذلك
حتى يظهر (ع) وقد جا
الصفحه ٥١ :
مما أنت فيه وصيته (ع)
للحسنين (ع) عند الممات ، ثم قال (ع) دعوني واهل بيتي اعهد إليهم ، فقام الناس
الصفحه ٢٢ :
وكان وزنه سبعة امنان وثلثا منّ بالمكي ، فجئت به فصاع من غمده وتركه ، وقال يا
عمار : هذا يوم اكشف فيه
الصفحه ١٩ : كذلك ما تعرضت لسبيلهم ، فاوصى به النبي (ص) خيرا وتركه وانصرف.
وفي كتاب الانوار ، حدث ابو عبد اللّه
الصفحه ٨٢ :
رسول اللّه ما هذا
الخيط الذي فيه العجب؟ فقال : بقية مما ترك آل موسى وآل هارون تحمله الملائكة
الصفحه ١٠٩ : الثالثة فقال : هي في عرض السفط الفلاني ، فقلت في نفسي : ان
صح قوله فهي دلالة ، وكانت ابنتي قد دفعت لي حبرة
الصفحه ١٤٤ : الزمان (ع) فخفت ان لم ادفع الشهري الى اذكوتكين ابن شماتكين ان يلحقني منه
تكبر ففكرت في نفسي وقدمت الشهري
الصفحه ١٤١ : الخبر
نعم ، ووجوب الحكمة من اللّه في غيبة صاحب الزمان كوجوب الحكمة من اللّه بوجوب
الغيبة من الحجج
الصفحه ١٣٦ :
عن بعض اصحابه (ع) قال : كتبت إليه (ع) هل
يحتلم الامام وقلت في نفسي بعد نفود الكتاب ، الاحتلام
الصفحه ١١٤ :
وغار الماء فانزلني
في قبري ولا تدعهم يحثون علي ترابا ، فان القبر ينطبق من نفسه ويمتلي ، قال : قلت
الصفحه ٩٨ : ابراهيم
موسى (ع) قد نعى لرجل نفسه ، فقلت في نفسي وانه ليعلم متى يموت الرجل من شيعته ، فالتفت
الي شبه
الصفحه ٢٣ : اين الائمة الذين ادعوا
منزلتي؟ اين من يدعي في نفسه ان له مقام الحق فيكشف هذه الغمة؟ فقال عمر بن حريث
الصفحه ١٣٣ : توفي فيها في سنة اربع وخمسين ومائتين ، واحضر ابنه ابا محمد
الحسن (ع) ، واعطاه النور والحكمة ومواريث
الصفحه ١١٣ :
الي الرمان والعنب ويسألني
اكله فاكله ، ثم ينفذ الحكم ويتم القضاء ، فاذا انا مت فسيقول لك المأمون
الصفحه ٦٣ :
في بعض اسفاره ومعه
رجل من ولد الزبير كان يقول بامامته ، فنزلوا في منزل تحت نخل يابس قد يبس من