الصفحه ١٤٠ : فوجدته
مفروغا منه مطهر الختانة فحملته الى ابي محمد (ع) فاقعده على راحته اليسرى وجعل
يده اليمنى على ظهره
الصفحه ١٤٢ : يكونوا شاهدوا شخصه ، علمنا ان الحكمة من
اللّه سبحانه واتفقت السنة اهل العلم ان موسى (ع) اظهر دعوته بعد
الصفحه ١٤١ : الخبر
نعم ، ووجوب الحكمة من اللّه في غيبة صاحب الزمان كوجوب الحكمة من اللّه بوجوب
الغيبة من الحجج
الصفحه ٥١ : لكم وغدا
مفارقكم؛ ثم اوصى الى الحسن والحسين (ع) وسلم الاسم الاعظم ونور الحكمة ومواريث
الأنبياء سلاحهم
الصفحه ٦٣ : الحكم بن
الصلت عن ابي جعفر (ع) قال : قال رسول اللّه (ص) خذوا بحجزة هذا الانزع ، يعني
عليا (ع) ، من احبه
الصفحه ٦٦ : الحكم طريد رسول اللّه
(ص) بغلة ، واتى عائشة فقال لها : يا أم المؤمنين ان الحسين يريد ان يدفن اخاه
الحسن
الصفحه ١٠٨ : ما صنعنا بابيه أتريدون ان اقتلهم كلهم.
عن محمد بن عيسى ، عن علي بن الحكم ، عن
محمد بن الفضل : ولما
الصفحه ١١٣ :
الي الرمان والعنب ويسألني
اكله فاكله ، ثم ينفذ الحكم ويتم القضاء ، فاذا انا مت فسيقول لك المأمون
الصفحه ١٣٣ : توفي فيها في سنة اربع وخمسين ومائتين ، واحضر ابنه ابا محمد
الحسن (ع) ، واعطاه النور والحكمة ومواريث
الصفحه ١٤٣ :
عيبة حجة شهرا فقد
جازت الغيبة سنة واذا جازت سنة جازت واحدة سنين كثيرة على ما اوجبته حكمة اللّه