على علو همة هذا
العصر الثقافية وكثرة مؤلفاته وعطاءاته ، من ذلك.
ـ الإمام أبو محمد الشاطبي (المتوفى ٥٩٠ ه) العالم في
القراءات ـ من أصل أندلسي ـ.
ـ أبو الحسن علي بن محمد الكياهراسي
الطبري (المتوفى ٥٠٤ ه) العالم في
التفسير.
ـ أبو الفتح محمد بن عبد الكريم
الشهرستاني (المتوفى ٥٤٨
ه) العالم في التفسير.
ـ الإمام أبو عبد اللّه فخر الدين
الرازي (المتوفى ٦٠٦ ه) العالم في التفسير.
ـ الإمام أبو القاسم محمد الزمخشري
الخوارزمي (المتوفى ٥٣٨
ه) العالم في التفسير.
ـ ابن الأثير أبو السعادات المبارك (المتوفى
٦٠٦ ه) العالم
بالحديث.
ـ البغوي (المتوفى ٥١٦ ه) العالم بالحديث
والفقه والتفسير.
ـ ابن الصلاح تقي الدين عثمان الشهرزوري
(المتوفى ٦٤٣
ه) العالم بالحديث والتفسير.
ـ ابن الحاجب المالكي ، جمال الدين أبو
عمر عثمان (المتوفى ٦٤٦
ه) العالم في الفقه والجدل والأصول.
ـ أبو الحسن المرغيناني (المتوفى ٥٩٣ ه) صاحب الفقه والعبادات.
ـ حجة الإسلام أبو حامد محمد الغزالي (المتوفى
٥٠٥ ه) صاحب إحياء
علوم الدين والمصنفات الكلامية والردود على الباطنية ، والمتميّز بالردود على بعض
مسائل الفلاسفة وبإشادة المنطق على طابع عربي وإسلامي ، وهو صاحبنا في هذا السفر.
ـ أبو الفرج بن الجوزي (المتوفى ٥٩٧ ه) اشتهر في
الكلام والحديث.
ـ فخر الدين الرازي (المتوفى ٦٠٦ ه) اشتهر أيضا في
الكلام والفلسفة والمنطق والطب.