الصفحه ٦٥ : كان مع امتداده لا
يوازي سحائب أفضاله ، وأتّكل على فضله إنه لا يكلّف عبده من الحمد والشكر إلا قدر
الصفحه ١٠٤ :
في عين فليس للحس
إلا قضية في عين ، وكذلك إذا رأى مائعا وقد شربه فسكر لم يحكم بأن جنس هذا المائع
الصفحه ١٤٦ : متوازنة إلا أن الأولين وجودان حقيقيان لا يختلفان بالأعصار والأخريان
وهما اللفظ والكتابة تختلف بالأعصار
الصفحه ١٥٤ : : الحياة والروح والنفس
، ونظر في المعاني والحقائق. فإن في الناس من يقول ليس في الإنسان إلا حياة وهو
عرض
الصفحه ٧٤ : ، مثال الأول قولك زيد وهذا الفرس وهذه
الشجرة ، فإنه لا يدل إلا على شخص معيّن ، وكذلك قولك هذا السواد وهذه
الصفحه ٩٣ : إمكان ما صرح بنفيه ، إذ لا يتعرض إلا لنفي ما له إمكان في المادة والجسمية
أشد استحالة في ذاته تعالى عن
الصفحه ٩٨ :
تصحيح الرؤية على الوجود غير محصور ، إلا أن نتكلف لحصره وجها بأن نقول تصحيح
الرؤية لا يخلو إما أن يكون
الصفحه ١١٠ : ينتج إلا قضية خاصة ، وإنما كان من
النظم الثالث لأن العلة هي الحجّاج ، فإنه متكرر في المقدمتين ولا يلزم
الصفحه ١٢١ : يتيسر إلا لمن هو في محل استثنائه حيث قال (إِلاّٰ
عِبٰادَكَ مِنْهُمُ اَلْمُخْلَصِينَ)
(٢) جعلنا اللّه
الصفحه ١٤١ : الملكة كما يقال حد العفيف
هو الذي يقوى على اجتناب الشهوات واللذات وهو فاسد ، بل هو الذي يترك ، وإلا
الصفحه ١٤٢ : يحسن بشرط أن يكون المذكور
في الجواب أشهر عند السائل من المذكور في السؤال ، ثم لا يكون إلا شرحا للفظ
الصفحه ١٥٠ : الرسمي أيضا فيجوز أن يتعدّد لأن لوازم الأشياء ليست
محصورة. وأما الحد الحقيقي فلا يتصور إلا واحدا لأن
الصفحه ١٥٥ :
النظر وقدر مع نفسه
أنه لا موجود إلا الجسم وصفة يتهيأ المحل بها لقبول الحس والقدرة ، ومنهم من جاوز
الصفحه ١٥٧ : الصحيح من العبارات في حد الحياة التي هي
عرض. قلنا : أما عند من لا يثبت إلا العرض فأقرب لفظ في تفهيمها
الصفحه ١٧ : في العلم
إلاّ من ساواه في رتبته في نفسه. قال ، وإنّما يعرف قدره ، بمقدار ما أوتيه هو ...»
(١).
وقد