الصفحه ١٦ : هذه المرحلة من عمر الغزالي : «تخبّط برهة في
دياجير شكوكيّة حادّة ، ظهر استعداده لها منذ شبابه الأوّل
الصفحه ١٤٩ : الحد أبعد من الأول فإنه مساو له في الخلو عن الشرح والدلالة على
الماهية. ولكن قد يتوهم في الأول شرح
الصفحه ١٥٦ : اللّه عليه وسلم
بالخوض في شرحه. وكان من أوصافه في التوراة ١أنه لا يجيب عن كذا وكذا ، أي لا يشرح
عن
الصفحه ٣٨ : الأساسية. وأشار الغزالي في نهاية
المحكّ إلى العودة للمعيار ولمن يرغب في التفصيل والشرح. قائلا : «هذا الكتاب
الصفحه ١٣٥ : الحاد ينبغي أن يكون بصيرا بالفرق
بين الصفات الذاتية واللازمة والعرضية كما ذكرناه في الفن الأول من الكتاب
الصفحه ٧٦ : تأملت عرفت بأنه لوجه ثالث يخالف الأمرين جميعا. وأمثال هذه
ينابيع الأغاليط وسأشرحه زيادة شرح في اللواحق
الصفحه ٦٠ :
لشروط القياس واكتمال
حدوده ما وفّره من شرح في الربويّ. وكيف يكون الزبيب بمعنى التمر ...
قبل أن
الصفحه ١٠ : السؤال المحيّر لدارسي الحضارات
كيف اتفق وقوع ذلك وظهور هذه الكثرة من العلماء مع التخبط السياسي الحاد في
الصفحه ٨٦ : .
الثالث
: أن تتّحد الإضافة في الأمور الإضافية
فإنك لو قلت زيد أب زيد ليس بأب لم يتناقض ، إذ يكون أبا لبكر
الصفحه ٧٨ : لازما وإما
عارضا له لا يبعد أن ينفصل عنه في الوجود. ولا بدّ من إتقان هذه النسبة فإنها
نافعة في القياس
الصفحه ٤٩ : » (١).
وهذا يجدّد رأينا بأن بنية الشرح والتحليل والأمثلة متكاملة وذات منحى واحد. إنما
حلّ في المحكّ الحكم
الصفحه ١٤٢ : حدّ له فإنه
مبتدأ كل شرح فكيف يشرح في نفسه. وإنما قلنا المعنى الفرد ليس له حد حقيقي لأن
معنى قول
الصفحه ٢٣ : .
وشكّل ذلك مدخلا لعلم الأصول الذي شرحه الإمام في بقيّة الكتاب ، متناولا الجوانب
الأصوليّة كافة ، مركّزا
الصفحه ١٥٣ : بل السواد والحار لا يضاد الفاتر بل البارد ، فهذا هو
الشرح. ونرى جماعة من العميان يتعاورون في هذه
الصفحه ٣٥ : والمعاني في
محكّ النظر ، هو تلك الاختلافات بينه وبين المعيار والتي عرضناها بإيجاز سابقا. ويؤكد
كلّ ذلك