الصفحه ١٤٧ :
محدّثا فاضلا عالما ، توفّي سنة سبع وخمسين ومائة وله سبع وخمسون سنة ، ودفن
بالبقيع.
(٣) منسوب إلى عقيق
الصفحه ١٧٢ : ، وأخرجه ورقاء بن زيد من مكّة إلى
الكوفة.
(٤) ذكر في كتاب
معرفة الألقاب رأيت في تاريخ الاستاذ أبي سعد
الصفحه ١٧٥ : إلى بيّنة
شرعيّة. وكان له من الأبناء المعقّبين ثلاثة : الحسن ، ومحمّد ، ويحيى.
وأمّا علي الخزري
بن
الصفحه ١٧٦ : الرشيد وأخذه وحبسه في دار
جعفر بن يحيى ، فضاق قلب عبد الله من طول الحبس ، فكتب إلى الرشيد رقعة مشتملة على
الصفحه ١٧٨ : »
(٢) خليفة النقيب ببغداد محمّد بن المحسن ابن الحسن بن علي بن
محمّد هذا ، أرسله الخليفة إلى سلطان غزنة إبراهيم
الصفحه ١٩٢ : إلى عبد الرحمن ابن محمّد بن حمزة
السماك.
أمّا عبد الرحمن
بن أحمد ، فعقبه من رجل واحد : إسحاق. وعقبه
الصفحه ١٩٣ : .
(٣) ذكره القاضي
المروزي في الفخري ص ١٧٦.
(٤) كان بطبرستان
ودعا إلى نفسه وملك الطالقان ، وكان يدعى بالملك
الصفحه ٢٠٣ : واحد بنو عمّ يرجعون إلى أب قريب ، كلّهم يسمّى عليا ، وكلّهم يصلح
للخلافة : علي بن الحسين بن علي
الصفحه ٢٠٦ :
داود الأوسط
بطريثيت (١) ، وله بها عقب كثير وبنيسابور ومرو ، وانتسب أولاده
المروزيّون إلى إسحاق بن
الصفحه ٢٠٩ : من نسب إلى هذا الموضع هو الحسن هذا.
وعبد الله الأكبر
، وداود.
أمّا الحسن الصدوي
، فله عشرة من
الصفحه ٣٤ : .
(٢) يكنّى أبا
سليمان ، وكان يلي صدقات أمير المؤمنين عليهالسلام
نيابة عن أخيه عبد الله المحض ، وكان رضيع
الصفحه ٣٨ : الله الأمير.
وذكر صاحب الدوحة
عن السيّد أبي إسماعيل الطباطبائي أنّهم من ولد أحمد بن محمّد بن عبيد
الصفحه ٤٠ : بمحلّة يقال لها : بارناباد ،
وأولاده يعرفون بالبارناباديّين (٣). فقد فرغنا عن عقب عبيد الله الأمير
الصفحه ٦٤ : .
(٣) راجع الكلام عن
حول أعقابهم الفخري ص ١٥٧.
الصفحه ٧١ : وصيد معتزلا عن الناس مشتغلا بلذّاته ، فله ابنان معقّبان :
زيد ، وأحمد أبو القاسم ، أثبته أبو الغنائم