الصفحه ٩٥ :
حركة وتحريكا. والعوارض
النفسانية ، فما كان منها مائلا إلى القوة ، مثل الغضب والقسوة ، فانها في
الصفحه ٩ : الحرارة الغريزية ، وينقل
الاحساسات التي في الخارج بواسطة الحواس الخمس والأعصاب الى أعضاء الحركة. وهو
يخدم
الصفحه ١٠٢ :
بالقوة النزوعية إلى ما أدركت.
فإذا علمت بالقوة النظرية السعادة ونضبت
غاية وتشوقت بالنزوعية واستنبطت
الصفحه ٩٢ : .
والمني آلة الذكر (٢).
_________________
١) المرأة تعطي مادة
الجنين وهو دم الرحم والرجل يعطي صورة
الصفحه ١٩ :
الزمن في عصر الفارابي عند ما نشأت دولة الأمة ، بل دولة الامبراطورية.
أما الآراء التي نسبها الى أهل
الصفحه ١٢١ :
وإذا حصل ذلك في كلا جزئي قوته الناطقة
، وهما النظرية والعملية ، ثم في قوته المتخيلة ، كان هذا
الصفحه ٦ : كمالاتنا نحن. إن أسماء الأشياء تدل على ماهياتها في ذاتها
أو على ماهياتها بالإضافة إلى غيرها.
٢ ـ العالم
الصفحه ١٨ : الفارابي فلسفة أرسطو. وتبنى نظرية أفلوطين الفيضية لتفسير صدور العالم عن
الله. كما يقتفي أثر أرسطو في كلامه
الصفحه ١٠٧ : العملية هي التي شأنها أن تفعل
الجزئيات الحاضرة والمستقبلة ، والنظرية هي التي شأنها أن تعقل المعقولات التي
الصفحه ٥ : يمثل مرحلة النضج من حياته الفكرية ، إذ
ألفه في شيخوخته وأودعه خلاصة ما انتهى إليه من نظرات وتأملات
الصفحه ٩٣ :
والآلات منها مواصلة ، ومنها مفارقة من
ذلك ، مثل الطبيب؛ فان اليد آلة للطبيب يعالج بها ، والمبضع
الصفحه ٦٦ : ولا يوجد له حينا. ثم يعود إلى شبيهه في النوع ، ثم يتخلى عنه
أيضا مدة ، ثم يعود إلى شبيه له ثالث
الصفحه ٩٠ :
والأعصاب التي للحس والتي للحركة ، لما
كانت أرضية بالطبع ، سريعة القبول للجفاف ، كانت تحتاج إلى أن
الصفحه ١٧ :
وعلاقات الأمم تقوم مثل علاقات الأفراد
على التغالب والقهر. ولكنها تستحيل الى علاقات مسالمة اذا
الصفحه ٤٤ :
لا نسبة لادراكنا
نحن إلى ادراكه ، ولا لمعلومنا إلى معلومه ، ولا للأجمل عندنا إلى الأجمل من ذاته