الصفحه ٢٨ : يكن تام الوجود ، لأن التام هو ما لا يمكن أن يوجد خارجا
منه وجود من نوع وجوده ، وذلك في أي شيء كان؛ لأن
الصفحه ٨٥ : القوة الفكرية ، وهي التي تكون بها الفكرة والرؤية والتأمل والاستنباط
(٣).
_________________
١) القوة
الصفحه ١٠٨ : المتخيلة من الجزئيات ، بالمنامات والرؤيات الصادقة؛
وبما يعطيها من المعقولات التي تقبلها بأن يأخذ محاكاتها
الصفحه ١٠٩ :
الباب الخامس والعشرون
القول في الوحي ورؤية الملك
وذلك : أن القوة المتخيلة إذا كانت في
انسان ما
الصفحه ١٦٨ : ورؤية الملك............................ ١٠٩
الباب السادس والعشرون
القول في احتياج الإنسان الى الاجتماع
الصفحه ١١٤ :
والمدينة الفاضلة تشبه البدن التام
الصحيح ، الذي تتعاون أعضاؤه كلها على تتميم حياة الحيوان ، وعلى
الصفحه ١٣ :
الفاضلة هي التي يتعاون أهلها لنيل السعادة.
ويشبه الفارابي المدينة الفاضلة بالبدن
التام الصحيح ، فهي
الصفحه ٢٥ : .
٢) وهو تام.
٣) وهو قديم.
٤) وهو أبدي.
الصفحه ٢٩ :
شيء آخر غيره ، مثل الشمس والقمر وكل واحد من الكواكب الأخر. إذا كان الأول تام
الوجود لم يمكن أن يكون
الصفحه ٩٤ : الأنثوية فيه تامة ، وتقترن إليها قوة ما ذكرية ناقصة
تفعل فعلها إلى مقدار ما ثم تجوز ، فتحتاج إلى معين من
الصفحه ١٢٢ : فطر عليها (١)
:
ـ أحدها أن يكون تامّ الأعضاء ، قواها
مؤاتية أعضاءها على الأعمال التي شأنها أن تكون
الصفحه ١٢٣ : (٢).
ـ ثم أن يكون حسن العبارة ، يؤاتيه
لسانه على ابانة كل ما يضمره ابانة تامة (٣).
ـ ثم أن يكون محبا
الصفحه ١٦٢ : ، ورأوا
أن عوارض النفس هي التي ليست طبيعية للانسان ، وأن الفضيلة التامة ، التي بها تنال
السعادة ، هي إبطال