الصفحه ١٢٦ :
رئيسين في هذه
المدينة. فإذا تفرّقت هذه في جماعة ، وكانت الحكمة في واحد والثاني في واحد والثالث
في
الصفحه ١٤ : استحال توافر الاثني عشرة المذكورة عدا
الحكمة ، وهي الحكمة وحفظ الشرائع التي سنها سلفه ، والقدرة على احتذا
الصفحه ٣٧ : الحكمة هي أن
يعقل أفضل الأشياء بأفضل علم ، وبما يعقل من ذاته ويعلمه يعلم أفضل الأشياء. وأفضل
العلم هو
الصفحه ٥ : الوحدانية والعلم والحكمة والحياة والحقيقة.
الصفحه ٨ : تعرف بالارادة. والارادة
هي نزوع إلى الشيء الذي أدركناه بالحس أو المتخيلة أو الناطقة وحكم بأخذه أو تركه
الصفحه ٩ : القلب عند ما يفكر ويتخيل ويحفظ ويتذكر ، بأن يعدل حرارته. ومن هنا اقتضت
الحكمة أن تكون مغارز الأعصاب في
الصفحه ١٣ : . وتليه في الشرف طبقة من أهل
المدينة تساعده في الحكم ، وأدنى منها طبقة تخدم الأولى وتخدمها طبقة ثالثة
الصفحه ٨٥ :
بالتخيل ، وإما
بالقوة الناطقة ، وحكم فيه أنه ينبغي أن يؤخذ أو يترك. والنزوع قد يكون إلى علم
شيء ما
الصفحه ٩٠ : ، إما أن يكون ذلك الآخر متصلا
بالأول ، مثل اتصال كثير من الأعصاب
_________________
١) الحكمة في جعل
الصفحه ١٢٥ : الشرائط الباقية ، كانا
هما
_________________
١) الحكمة.
٢) حفظ الشرائع
السابقة.
٣) جودة استنباط
الصفحه ١٣٥ : الرقص وصناعة الفقه ، ومثل الحكمة والخطابة.
فبهذه الأنحاء تتفاضل الصنائع التي أنواعها مختلفة (١).
وأهل
الصفحه ١٤٢ : الطبيعية التي تحتها ، كيف
تتكون وتفسد ، وأن ما يجري فيها يجري على إحكام واتقان وعناية وعدل وحكمة ، وأنه
لا
الصفحه ١٤٥ :
الحق ، وجعل في
مرتبة المقلّدين للحكماء؛ فان لم يقنع بذلك وتشوّق إلى الحكمة ، وكان في نيته ذلك
الصفحه ١٥٦ : بها في
الظاهر ليفوز باحدى تلك الخيرات أو بجميعها ، كان عند الناس مغبوطا. فيزداد بيقين
وحكمة وعلم
الصفحه ١٦٦ :
محال عندنا ممكنا أن لا يكون محالا.
وبهذا الرأي وما جانسه تبطل الحكمة ، وتجعل
ما يرسم في النفوس أشيا