الصفحه ٣٢٦ :
جعفر هبة الله
المذكور شيخ العلويين.
وأما أبو جعفر
النفيس بن أبي الفتح محمد نقيب الكوفة فأعقب من
الصفحه ٢ :
كلمة المصحح
عرف الوجيه محمد كاظم الشيخ صادق الكتبي
صاحب المكتبة والمطبعة الحيدرية في النجف
الصفحه ٣٧٥ :
النسب» الذي امه
علوية وأمها علوية ، وكلّما زاد كان أغرق و «رآه فلان» إشارة أنّه لم يره ، وفيه
الصفحه ٩٦ : زيد بن الحسن
بن زيد بن الحسن بن علي بن ابي طالب عليهالسلام ويكنى أبا طاهر فلم يذكر له شيخ الشرف أبو
الصفحه ٢٠٦ : سبعمائة بعير ، حكى الشيخ الرافعي : انّها كانت مائة ألف
وأربعة عشر ألفا. وقد أناف القاضي الفاضل عبد الرحمان
الصفحه ١٩ :
عن الاطناب في
الألقاب ، بكمال النفس وعلو الجناب :
تجاوز قدر المدح
حتى كأنه
الصفحه ١٠ : الحجة الشيخ محمد الحسين ابن العلامة الشيخ على ابن
العلامة الشيخ محمد رضا آل الفقيه الا وحد المصلح بين
الصفحه ٨٢ : بعضهم بنصيبين. قال الشيخ ابو الحسن
علي بن محمد العمري النسابة : رأيت بآمد سنة ثلاثين وأربعمائة شيخا
الصفحه ٣١٢ : بن سليمان فأعقب سليمان بن سليمان من الحسن والحسين ؛ قال الشيخ أبو
الحسن العمري : أعقب الحسين بن
الصفحه ١١٦ : العلويين عن هذا البيت فلم
يعرفه أحد منهم ولا ذكروا بقية لهم. حدّثني الشيخ المولى السعيد العلاّمة النقيب
تاج
الصفحه ١٥٦ : قال شيخ الشرف. وقال ابن طباطبا : ولم أر للحسين
الأعرج غير بنت.
ومن ولد أبي
الحسين أحمد بن ابراهيم بن
الصفحه ٢٤٦ :
رجال علي الخارصي
، والقاسم ، والحسين. أما الحسين بن محمد الديباج. فقال الشيخ العمري : قال شيخ
الصفحه ٣٦٦ : فرسخين منها ، وهو
أول من دخلها من العلويين فولد أربعة بنين منهم محمد الأكبر بن عمر أعقب بالهند ،
ومنهم
الصفحه ٣٤ : دخنة ، كانوا
بنصيبين ، وقد قال الشيخ أبو الحسن علي بن محمد العلوي العمري النسابة أن شيخ
الشرف العبيدلي
الصفحه ٧١ : عليهم
، وسعى بجماعة من العلويين اليه وقتلوا برأيه وغضب الرشيد عليه آخر الامر وحبسه
ومات في حبسه وكان لا